في يوم من الأيام رجع الملك آخاب حزينًا إلى بيته، إذ كان له شهوة في الاستيلاء على حقل نابوت اليزرعيلي، فساعدته زوجته الملكة إيزابل على تحقيق رغبته الخاطئة.
شرحت له كيف يدبر مؤامرة يتهم فيها نابوت ظلما بأنه جدف على الله، ويحكم عليه بالرجم، ثم يرث حقله.