رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وأَمَّا مَن جَدَّفَ على الرُّوحِ القُدُس، فلا غُفرانَ له أبداً، بل هو مُذنِبٌ بِخَطيئةٍ لِلأَبَد)). حذّر يسوع الكتبة من شناعة العواقب المُترتِّبة على تُهمة التجديف، ان موقف كهذا لعدم الايمان المُتعمِّد قد تنجم عنه حالة عناد تُصبح معها التوبة، ومن ثم الغفران مستحيل، ولكن كان يسوع أكثر ميلا منه لإتاحة فرص المغفرة والإصلاح وفتح باب النعمة والرحمة الالهية غير المحدودة. |
|