رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لأجل كرسي مجده: "لا تهن كرسي مجدك" [21]. كرسي مجد الله هو السماء كما جاء (إش 66: 1)، غير أن النبي يدرك أن الله يُريد أن يقيم ملكوته في صهيون الروحية، في وسط شعبه حين يتقدس، فيُقال: "الله جلس على كرسي قدسه" (مز 47: 8). ويجلس الله في النفس المقدسة كما في عرشه وكما يقول الأب أنثيموس الأورشليمي: [كرسي الله هم الصديقون، الذين لأجل طهارتهم يستريح الله فيهم]. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
آرميا النبي | يذكِّره بأنه الجالس على كرسي داود |
آرميا النبي | الله قد أقام الملك على كرسي داود |
آرميا النبي | كرسي مجد مرتفع |
آرميا النبي | وأحطمهم الواحد على أخيه |
آرميا النبي | مركزها لديه |