رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«وَقَفَ يَسُوعُ نَفْسُهُ فِي وَسَطِهِمْ، وَقَالَ لَهُمْ: سَلاَمٌ لَكُمْ!» ( لوقا 24: 36 ) حضور الرب الشخصي في وسطهم وينبغي أن تكون هذه الحقيقة هي الركيزة الأولى لاجتماعاتنا، فلا يوضع الرب - تبارك اسمه - جانبًا، أو يحل محله آخر مهما كان هذا الآخر. وهذا بالطبع لن يتحقق عمليًا إلا بتنحية الجسد جانبًا ورفضه في كل صوره، واعتبار الإنسان لا شيء في محضر الله، وعندئذ فقط ستتحقق فعلاً هذه العبارة الثمينة «حَيْثُمَا اجْتَمَعَ اثْنَانِ أَوْ ثَلاَثَةٌ بِاسْمِي فَهُنَاكَ أَكُونُ فِي وَسْطِهِمْ». |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يرى الناس حضور المسيح وسطهم من خلال المحبة المتبادلة |
الرب يحضر في وسطهم ويجد راحته بينهم |
يُعلن حضور الله وسطهم |
الرب ”المرئي“ وسطهم |
وسطهم الرب |