رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
+ حركة اليدين : هما رمز القوة والقدرة ؛ اليدان المرفوعتان التي يرفعهما الموقوف تعنيان الأستسلام وعدم التمكن " من الإتيان بأي عمل ؛ اليدان المرفوعتان التي يرفعما الموعظون تعنيان أنهم أصبحوا غنيمة المسيح وأنهم سائرون الى " أسر جديد " + اليد : تمثل العمل رتبة وضع اليد : المقصود بها رسامة خدّام المذبح وإقامتهم في درجات الكنيسة لتدبير الشعب المسيحي ؛ اليد هي للبركة ولمنح الروح القدس في سر التثبيت وهي للمس الشخص الآخر لمسًا حقيقيًا ولتسليم السلطان الكهنوتي في سر الدرجة وهي لإستلام النفس المؤمنة باسم المسيح في سر العماد ؛ المعنى الأول يعني الشقاء وضع يديه مرادفة للمسّ بيديه ؛ المعنى الثاني يعني البركة ؛ المعنى الثالث هو منح الروح القدس ؛ المعنى الرابع هو الأرسال والرسامة ؛ المعنى الخامس يعني المصالحة +.فَمَدَّ.يَسُوعُ.يَدَهُ.وَلَمَسَه.قائِلًا:«أُرِيد ُ،فَاطْهُرْ!».وَلِلْوَقْتِ.طَهُرَبَرَصُهُ. (متى 8: 3) + حِينَئِذٍ قُدِّمَ إِلَيْهِ أَوْلاَدٌ لِكَيْ يَضَعَ يَدَيْهِ عَلَيْهِمْ وَيُصَلِّيَ، فَانْتَهَرَهُمُ التَّلاَمِيذُ. . (متى 19: 13) +.حينئذ.وضعا.الايادي.عليهم.فقبلوا.الروح.القدس. (أع 8 : 17) رفع اليدين للصلاة : عندما نبسطها أو نرفعها للصلاة نعني بذلك تقدمة قلوبنا وذواتنا الى الله تيمنًا بصلاة المسيح الفادي الباسط ذراعيه على الصليب ؛ يرفع الكاهن يديه في أثناء الصلاة وفي القداس مرات عديدة " ؛ عندما ينهي الصلوات بقوله " ونصعد لك المجد والشكر..." ؛ في المحكمة عند القسم يرفع المرء يديه أما ليتورجيًا فقد استبدلت بوضع اليد على الإنجيل أو على الكتاب المقدس فتح اليدين : هو رمز الإستقبال والعطاء ضم اليدين : يضم المؤمن يديه أثناء الصلاة لكي يجمع قوى النفس وحواس الجسد في خدمة الرب التصفيق : هو علامة الفرح والسرور والشكران والتقدير التكتّف : يدل على الإقرار بالذنوب أما الأيدي المجمّعة فتدل على إجماع قوى النفس وحواس الجسد في خدمة الله والتسليم لمشيئته مسك الأيدي : يمسك المؤمنون بأيدي بعضهم في رتبة السلام إشارة الى العهد والإتفاق الذي يربطهم بالمحافظة على الديانة المسيحية والدفاع عنها + يداه : حلقتان من ذهب مرصعتان بالزبرجد.بطنه عاج ابيض مغلف بالياقوت الازرق. (نش14:5)، + الرِجل : تمثل الاتجاهات، أي إلى أين يسير الإنسان؟، أو في أي اتجاه يتجه؟ + عري الأرجل : دلالة على التواضع والتوبة والإحترام وإكرامًا للصليب غسل الأرجل : هو علامة تواضع وخدمة واستقبال متى حصل مع الضيوف ؛ وهو رمز التنقية من غبار الخطيئة ووحولها قبل المناولة +قال له يسوع:«الذي قد اغتسل ليس له حاجة الا الى غسل رجليه، بل هو طاهر كله. وانتم طاهرون ولكن ليس كلكم». (يو 13 : 10) + الفخذ: المكان الذي يوضع عليه السيف وقت القتال، فحينما يُقال عن السيد المسيح "تقلد سيفك على فخذك" (مز3:45) فهذا إشارة للصليب الذي حمله المُخلص كسيف ضرب به الشيطان. + الكُلى: تُنقى الدم فهي إشارة لتنقية الإنسان. والله حين يقول عن نفسه + "فاحص القلوب والكُلى" فهو يعرف ما في داخلنا واحتياجنا لوسيلة تنقية هو يُحدِّدها كطبيب شافي "أنا الرب شافيك" (خر26:15) + الثدى : ثدياك كخشفتين توامي ظبية (نش3:7)، + القلب : "يا ابني أعطني قلبك". فالله يُريد الإنسان كله بقلبه أي مشاعره وعواطفه وعقله وتفكيره وقراره وإرادته واقتناعه. +الدم : إشارة للحياة، وهى لله، لذلك لا يجوز شرب الدم. ولأن الدم حياة أعطانا المسيح دمه لنحيا في سر الإفخارستيا. + العنق : من له عنق غليظة يسمع صوت الله ولا يدير عنقه أي لا يُنفِّذ أمر الله. الأحشاء والكبد : يُشيرون للعواطف، وقد تُسمى البطن "لتكن لكم أحشاء رأفات" + فان كان وعظ ما في المسيح. ان كانت تسلية ما للمحبة. ان كانت شركة ما في الروح. ان كانت احشاء ورافة (فى1:2 ) + فالبسوا كمختاري الله القديسين المحبوبين احشاء رافات، ولطفا، وتواضعا، ووداعة، وطول اناة، ( كو12:3) ، لذلك حين وضع طوبيا الكبد على الجمر المُشتعل ربط الشيطان. والمعنى أنه حين منع نفسه عن زوجته سارة فهو كمن منع نفسه عن الملذات، والملذات هي سلاح الشيطان رئيس هذا العالم فحرم الشيطان من سلاحه أي ربطه، فأصبح الشيطان لا سلطان له عليه. أمَّا حين صلى فكان هذا سلاحاً يُحاربه به، لذلك قال المسيح "هذا الجنس لا يخرج إلاَّ بالصلاة والصوم" + وَأَمَّا هذَا الْجِنْسُ فَلاَ يَخْرُجُ إِلاَّ بِالصَّلاَةِ وَالصَّوْمِ». (مت21:17) + فقال لهم: «هذا الجنس لا يمكن ان يخرج بشيء الا بالصلاة وااصوم (مر29:9). + المرارة : تُشير للآلام المُرّة، وبها تفتحت أعْيُن طوبيا الأب والمعنى أنه بالصليب وآلامه، فبآلام الجسد نُشفى من أمراضنا ونتأدب "لأنك أدبتني وشفيتني"(طوبيا17:11). + فاذ قد تالم المسيح لاجلنا بالجسد، تسلحوا انتم ايضا بهذه النية. فان من تالم في الجسد، كف عن الخطية (1بط1:4) |
|