رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ثُمَّ ادْعُ فَأَنَا أُجِيبُ، أَوْ أَتَكَلَّمُ فَتُجَاوِبُنِي [22]. بهذين الأمرين يوجد في حضرة الله، ويدخل في حوار ممتع. يتكلم الله وأيوب يجيب، ويتكلم أيوب، والله يحجب. هذا هو الحب المشترك بين الله ومؤمنيه. هذه هي الدالة العجيبة التي لنا حين تقف أمام عرش النعمة الإلهية. * "لتدعوني وأنا أجيب، أو دعني أتكلم، وأنت تجيبني"... دعوة الله لنا هي تقديره لنا بالحب واختياره لنا، وإجابتنا نحن هي خضوعنا بالطاعة لحبه بالأعمال الصالحة... من يركض لاهثًا مشتاقًا إلى العالم الأبدي يفحص أعماله، يضع في نفسه أن يعمل بدقة عظيمة، ويفحص نفسه تمامًا لئلا يوجد فيه شيء يكون به معارضًا وجه خالقه. البابا غريغوريوس (الكبير) |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أيوب | مَرَّةً تَكَلَّمْتُ فَلاَ أُجِيبُ |
أيوب | أنْصُتْ فَأَنَا أَتَكَلَّمُ |
أيوب | تَدْعُو، فَأَنَا أُجِيبُك |
أيوب | يُكَثِّرُ الأُمَمَ ثُمَّ يُبِيدُهَا |
أيوب | عَلِّمُونِي فَأَنَا أَسْكُتُ |