دافع الرب عن أيوب لما اشتكي علية الشيطان.
وقال له (هل جعلت قلبك علي عبدي أيوب؟ لأنة ليس مثله في الأرض، رجل كامل ومستقيم، يتقي الله، ويحيد عن الشر، وإلى الآن هو متمسك بكماله..) (أي 2: 3).
وأمثله دفاع الرب عن أولاده كثيرة جدًا..
دافع عن الشعب في مصر ضد فرعون. ودافع عنهم في أيام القضاء، ودافع عن دانيال والثلاثة فيتيه في سنوات السبي. ودافع عن تلاميذه ضد كل اتهامات الكتبة والفريسيين، وقال لبولس (لا تخف لأني أنا معك، ولا يقع بك احد ليؤذيك) (أع 18: 9، 10). ودافع عن الكنيسة في كل زمان، ووعد بأن أبواب الجحيم لم تقوي عليها (مت 16: 18).