رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ولا يكن فينا من لا يشترك في قصفِنا. لنترك في كل مكان علامات ابتهاجنا، فإن هذا حظُّنا، وهذا نصيبُنا. [9] إذ لا يشغلهم شيء سوى حياة القصف أو العربدة الصاخبة revelry والخلاعة wanton. فإنهم يدعون أقرباءهم وأصدقاءهم إلى الشركة في هذه الحفلات الماجنة، متطلعين أنها الحياة بعينها والبهجة، وأن هذا هو نصيب الإنسان المفرح. بدونها تُحسب لحياة موتًا، لا طعم لها. |
|