![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
+ هوذا الرب قد ظهر منك. يا مريم تى بارثينوس. واختار حسن طهارتك بين سوتير ان اغاثوس * طوباك يا من صرت. أمًا للإله القدوس خلاص آدم قد ظهر منك. بحملك بباشويس ايسوس. + أخذ جسدا كاملا منك. خلص به آدم الذي كان محبوس. في قاع الجحيم كان فيه يبكى. مسبيًا مع ذيافولوس * بسفكه عنا دم زكى.صار منه بريئا بيلاطس. في أحشاءك يا مريم حملت. خلاص ان نى اخرستيانوس (4). + السلام لك يا من أكلت خبزا من يد نى اجيلوس. وفى بى ارفى (5) جابوه لك. يا مريم بكر وعروس. * أسال واطلب شفاعتك أمام سيدنا بى اخريستوس. عن كل الشعب المشترك. في الإيمان بالابن القدوس. + يكونون محفوظين بك. أرواحًا وأجسادًا ونفوس. والبيعة تكون في طمأنينة. وخدامها قمامصة وشمامسة وقسوس. المرد السلام لك يا أم الإله.... |
|
|
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
|
❈ Administrators ❈
|
+هوذا الرب خرج منك. يا مريم فخر الأكوان. من علو سمائه اختار حسنك. أرسل لك عقب الازمان. نزل وحيده سكن فى بطنك. سرًا مخفي قد جاء بإعلان. وخلص أبناء جنسك. من أسر العبودية والهوان. + بحلول الكلمة في بطنك. يسوع مخلصنا الديان. صار طفلا يرضع لبنك. في حجرك بين الاحضان * واتت لك سلومة بقصدك. وضعته في المزود عريان. والطغمات نزلوا إلى عندك. بسجود أمام ابن الانسان0 + خالقهم قد صار ابنك. له التسبيح من كل لسان. وقبلت فمه بفمك. ورضعتيه الثديان. * طوباك وطوبى لشرف جنسك. حملت خالق كل الأكوان. وصار الخلاص لنا بطهرك. وعتقنا من حر النيران. + لم يجد الأب من هو شبهك. صرت لابنه الهيكل المنصان وصرنا أحرار بشرف قدرك. وعتقنا من أسر الشيطان المرد السلام لك يا أم الإله.... |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
|
❈ Administrators ❈
|
*نسجد للآب الصالح وأبنه يسوع المسيح والروح القدس الثالوث القدوس السماوي في الجوهر. *السلام لك أيتها العذراء الملكة الحقيقية الحقانية السلام لفخر جنسنا ولدت لنا عمانوئيل. *تين أوأشت إم إفيوت إن أغاثوس: نيم بيف شيري إيوس بخرستوس: نيم بي إترياس إثؤوات إن أو أو موؤ سيوس. *شيري ني أوتي بارثينوس: تي أورو إممي إن آليثيني: شيري إبشوشو إنتى بين جينوس: أري إجفونان إن إممانوئيل. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 4 ) | ||||
|
❈ Administrators ❈
|
طرح الأحد الأول من شهر كيهك 1 لو: 1 _ 23 كان في أيام هيرودس ملك اليهود كاهن اسمه زكريا من خدمة ابيا وأمر أته من بنات عرون واسمها اليصابات. وكان الاثنان باران أمام الله سالكين في جميع وصايا الرب وأحكامه بلا لوم. ولم يكن لهما ولد إذ كانت اليصابات عاقر وكانا كلاهما متقدمين في أيامها. فحدث بينما يكهن في نوبة فرقته أمام الله حسب عادة الكهنوت إصابته القرعة إن يرفع بخورا فدخل إلى هيكل الرب. وكان كل جمهور الشعب يصلون خارجا وقت البخور. فظهر له ملاك الرب واقفا عن يمين مذبح البخور. فلما رآه زكريا اضطرب ووقع عليه خوف ف. فقال له الملاك لا تخف يا زكريا لان طلبتك قد سمعت وامرأتك لاليصابات ستحبل وستلد لك ابنا وتسميه يوحنا لأنه سيكون عظيما أمام الرب وسيكون لك فرح وابتهاج وكثيرون سيفرحون بولادته. لأنه سيكون عظيما أمام الرب. وخمرا مسكر ا لا يشرب. وهو في بطن أمه سيمتلىء من الروح القدس. ويرد كثيرين من بنى إسرائيل إلى الرب إلههم.ويتقدم أمامه بروح إيليا وقوته ليرد قلوب الآباء إلى أبنائهم العصاه إلى فكر الأبرار لكي يهيئ للرب شعبا مبررا. فقال زكريا للملاك بماذا أعلم هذا لأني أنا شيخ وامرأتي طعنت في أيامها. فأجاب الملاك وقال له أنا جبرائيل الواقف أمام الله وأرسلت لأكلمك وأبشرك بهذا. وها أنت ستكون صامتا ولا تقدر أن تتكلم إلى اليوم الذي يكون فيه هذا لأنك لم تؤمن بكلامي هذا الذي سيتم في حينه. وكان جميع الشعب منتظر يؤن زكريا ومتعجبين من إبطائه في الهيكل. فلما خرج لم يقدر أن يكلمهم فعلموا انه قد رأى رؤيا في الهيكل. فكان يشير إليهم بيده وبقى صامتا. ولما كملت أيام خدمته مضى إلى بيته. وبعد تلك الأيام حبلت اليصابات امرأته وأخفت حبلها خمسة اشهر قائلة. هكذا قد فعل بي الرب في الأيام التي فيها نظر إلى لينزع عاري من بين الناس. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 5 ) | ||||
|
❈ Administrators ❈
|
طرح الأحد الأول من شهر كيهك 2 من اجل إن كثيرون أيها الأخ ثاوفيلا أرادوا إن يكتبوا خدمتنا واثبات الكلام الذي نعرفه كما خبرونا الأوائل الذين كانوا خداما للكلمة التي أعرفك بها فاعلم وافهم. انه كان في زمن هيرودس ملك اليهودية بأرض الشام شيخ عاقر اسمه زكر يا من خدمة آل ابيا وكان له امرأة اسمها اليصابات من بنات هارون الكاهن وكان الاثنان قد طعنا في الشيخوخة بغير ولد في حياتهما. وكانت اليصابات عاقرا مثل سارة في زمن إبراهيم. وكانا بارين قدام الله بغير عيب سائرين في وصاياه. وبينما هو يصنع الكهنوت في رتبته أمام خدمته فوقعت القرعة أن ير فع البخور. فصعد إلى مذبح الرب فلما دخل كعادته ووقف على المذبح ظهر له ملاك مضى جدا فوقف عن يمينه فخاف زكريا واضطرب.فقال له الملاك لا تخف يا زكريا فقد سمعت صلواتك وطلباتك وامرأتك اليصابات تلد لك ابنا ويكون لك فرح وتهليل وكثير ون يفرحون بمولده. ويكون عظيما أمام الر ب ولا يذوق خمرا ولا مسكر ا. ويمتلئ من الروح القدس وهو في بطن أمه ويعيد كثير من بنى إسرائيل إلى الرب بأقواله. ويتقدم بالمسير أمام الرب بقوى ايليا ويرد قلوب الآباء على الأبناء والذين هم عصاه إلى علم الرب. ويصنع للرب شعبا يعمل ثمارا تليق بالحياة. فأجاب زكريا وقال للملاك المخاطب له بماذا اعلم هذا وقد فنيت سنيني في الشيخوخة وأمرأتى طعنت في أيامها. فأجاب الملاك مخبرا له هكذا قائلا: أليس تعرف يا زكريا أنى أنا هو جبرائيل ملاك الرب الواقف قدامه ارسلنى لأخاطبك وأبشرك بهذا الكلام. وكيف علمني به. وهوذا من الآن تكون صامتا لا تقدر أن تنفتح فمك ولا تقول كلمة لأنك لم تؤمن بكلامي هذا الذي يتم في حينه. وهكذا استفهم الشيخ. وكان جميع الشعب منتظرين زكريا وكانوا متعجبين من إبطائه في الهيكل. فلما خرج لم يقدر أن يتكلم فعلموا انه قد رأى رؤية في الهيكل وكان يشير إليهم بيده إلى أن كملت خدمته فحمل إلى بيته أخرسا لأنه رد الكلام ولم يطعه. ومن بعد هذا الكلام حبلت البارة اليصابات كقول الملاك وأخفت حبلها خمسة أشهر قائلة في نفسها هذا هو الذي صنعه الرب معي. في زمن عجزي قد نظر إلى فيه ورحمني ونزع عنى العار من بين الناس. بشفاعة ستنا العذراء الطاهرة مريم وصلوات الشيخ البار زكريا واليصابات. الرب ينعم لنا بغفران خطايانا. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 6 ) | ||||
|
❈ Administrators ❈
|
طرح الأحد الثاني من شهر كيهك 1 (لو 1: 26 – 38) وفى الشهر السادس أرسل جبرائيل الملاك من الله إلى مدينة من الجليل اسمها الناصرة. إلى عذراء مخطوبة لرجل اسمه يوسف من بيت داود واسم العذراء مريم. فدخل إليها الملاك وقال سلام لك أيتها الممتلئة نعمة الرب معك مباركة أنت في النساء.فلما رأته اضطربت من كلامه وفكرت في نفسها قائلة ما عسى أن يكون هذا السلام. فقال لها الملاك لا تخافي يا مريم لأنك قد وجدت نعمة عند الله. وها هوذا آنت ستحبلين وتلدين ابنا وتسمينه يسوع. هذا يكون عظيما وابن العلى يدعى ويعطيه الرب الإله كرسى داود أبيه. ويملك على بيت يعقوب إلى الأبد ولا يكون لملكه نهاية. فقالت مريم للملاك كيف لكون لي هذا وأنا لست اعرف رجلا. فأجاب الملاك وقال الروح القدس يحل عليك وقوة العلى تظللك فلذلك الذي يولد منك قدوس ويدعى ابن الله. وهوذا اليصابات نسيبتك هي أيضا. حبلى بابن في شيخوختها وهذا هو الشهر السادس لتلك المدعوة عاقر ا. لأنه ليس شيء غير ممكن عند الله. فقالت مريم للملاك هاأنذا أنا أمة الرب ليكن لي كقولك. فمضى من عندها الملاك الطاهر. ومن ذلك الوقت حبلت العذراء مريم الطاهرة. نعطيك السلام مع غبريال الملاك قائلين: افرحي يا ممتلئة نعمة الرب معك0 |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 7 ) | ||||
|
❈ Administrators ❈
|
طرح الأحد الثاني من شهر كيهك 2 وفى الشهر السادس للعجوز العاقر اليصابات التي لزكريا أرسل جبرائيل المختار للبشارة. ملاك ضابط الكل المرسوم لهذه الخدمة من عند الرب إلى مدينة في الجليل تسمى الناصرة. إلى عذراء مخطوبة لرجل اسمه يوسف من بيت داود واسم العذراء المخطوبة للشيخ المؤمن يوسف القديسة مر يم. فلما دخل إليها الملاك وبشرها هكذا قائلا: السلام لك يا ممتلئة نعمة. الرب معك فاضطربت العذراء جدا وكانت مفكرة في كلامه أن كيف هو هذا الكلام فأجاب الملاك يخبرها بالسر العظيم. لا تخافي يا مريم الملكة. فقد وجدت نعمة أما الرب الإله. هوذا تحبلين وتلدين ابنا ويدعى اسمه يسوع المخلص وهذا يكو ن عظيما في السماء وعلى الأرض. ويدعى ابن الله العلى ويعطيه الرب الإله كرسي داود أبيه ويملك على بيت يعقوب إلى الأبد. ولا يكون لملكه انقضاء. فقالت مريم للملاك. كيف يكون لي هذا وأنا عذراء لا اعرف رجلا. أيها الشعب المسيحي اسمعوا غبريال المبشر الحقيقي تأنى في كلامه مع الفتاة العذراء وقال لها الروح القدس تحل عليك وقوة العلى تظللك من اجل ذلك المولود منك قدوس وابن العلى يدعى.اليس تعرفين أن اليصابات كملت أيامها عاقرًا وقد حبلت أيضا على عجزها. وهذا هو الشهر السادس لها عددا فليس عند الله أمر عسير. ولا كلام بغير قوة ولا شيء غير موافق أيضا. فلما سمعت العذراء هذا من الملاك اطمأن قلبها فأجابت هكذا بطيب قلب وفرح عظيم. هوذا أنا عبدة للرب فليصنع معي كقولك بإرادته. وهكذا انصرف عنها الملاك. فلما مضى الملا ك فكرت العذراء في قلبها قائلة من هو الذي سمع قط مثل الأمر الذي اخبرني به الملاك أن تكون عذراء توجد حبلى من غير مضاجعة رجل. وأنا صبية عذراء بغير أب ولا أم. وان أظهرت هذا الأمر المكتوم من هو الذي يصدقني على الحق لا سيما الشيخ الذي أودعني له الكهنة بالهيكل وطوبا نية أبى سمعان الكاهن الذي يعرفني منذ صغرى ليت أمي حنة كانت في الحياة تساعدني في هذا الأمر العجيب. إلى أين أمضى وأستر وجهي من عذارى هذا الشعب اللواتي كنت معهن منذ صغرى. وبنات جنسه الذين يعرفونني. ولم اسمع قط ولا يكون أن لمنة تحبل بكلام. لكن أنا أعرف حقا إن اليصابات نسيبتي عجوز عاقر أقوم سرا وأمضى ليها واسلم عليها وعلى الشيخ الكاهن زكريا. فاني سمعت انه اخرس وأنا انظر إن كانت حبلى في آخر أيامها. وأسألها قائلة أخبريني بالذي كان منك في زمان كبرك. وان كان حبلها حق فأنا مؤمنه بكلام الملاك غبريال. ولما فكرت العذراء هكذا استعدت لكي تمضي إلى اليصابات. ونحن نسأل ونطلب منه كثر ة أن نفوز برحمته. ويغفر لنا خطايانا. آمين. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 8 ) | ||||
|
❈ Administrators ❈
|
طرح الأحد الثالث من شهر كيهك 1 (لو 1: 39 – 56) فقامت مريم في تلك الأيام ومضت مسرع إلى الجبل إلى مدينة يهوذا.ودخلت بيت زكريا وسلمت على اليصابات. فلما سمعت اليصابات سلام مريم تحر ك الجنين في بطنها وامتلأت اليصابات من الروح القدس. وصرخت بصوت عظيم وقالت مباركة أنت في النساء ومباركة هي ثمرة بطنك. فمن أين لي هذا أن تأتى أم ربى إليّ لأنه هوذا حين صار صوت سلامك في أذني ارتكض الجنين بتهليل في بطني. فطوبى للتي أمنت أن يتم ما قيل لها من قبل الرب. فقالت مريم تعظم نفسي الريب وتبتهج روحي بالله مخلصي. لأنه نظر إلى تواضع أمته. فهوذا منذ الآن جميع الأجيال تطو بنى. لان القدير قد صنع بي عظائم واسمه قدوس. ورحمته إلى جيل الأجيال للذين يتقونه. صنع قوة بذراعه بدد المستكبرين بفكر قلوبهم. انزل الأعزاء عن الكراسي ورفع المتواضعين. اشبع الجياع خيرات وصرف الأغنياء فارغين. عضد إسرائيل فتاة ليذكر رحمته كما تكلم مع آباءنا. إبراهيم ونسله إلى الأبد. فمكثت مريم عندها نحو ثلاثة أشهر ثم عادت إلى بيتها ممجدة الرب الإله ونعظمك باستحقاق يا من صرت محلا للكلمة الأزلية |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 9 ) | ||||
|
❈ Administrators ❈
|
طرح الأحد الثالث من شهر كيهك 2 بسرعة قامت العذراء القديسة مريم ملكة النساء واتت إلى مدينة يهوذا ودخلت إلى بيت زكريا. فلما نظرت اليصابات العجوز العاقر وتلك قامت مسرعة وسلمت عليها فأظهرت اليصابات وجهها وقالت بصوت عظيم أمام العذراء أنا اعرف انك عذراء فمن أين وجدت هذه النعمة العظيمة. مباركة أنت في النساء ومبارك ثمرة بطنك.من أين لي هذه السعادة أن تأتى أم ربى إلى. لان لما يبلغ بالحقيقة في أذني سلامك يا ابنة ابانى تحرك الجنين بتهليل في بطني وعلمت انك أم ابن الله. طوباك يا مريم الذي طاب قلبها وصدقت ما قيل لها من قبل الرب. فطاب قلب الفتاة العذراء وتحقق عمق السر وفتحت العذراء فاها وشكرت الله هكذا قائلة: تعظم نفسي الرب وتهلل روحي وتسر بالله مخلصي لأنه نظر إلى تواضع أمته بما كان لها دون أحد. من الآن جميع الأجيال تطوبنى وحقه من جيل إلى جيل لخائفى اسمه. أصرع الأقوياء من على الكراسي. ورفع أيضا المتواضعين. والجياع أشبعهم من الخيرات والأغنياء أرسلهم فارغين. لأنهم أخذوا عزاهم بأموالهم. وأيضا عضد إسرائيل فتاه.وذكر ر حمته أولا كما تكلم مع أبينا إبراهيم البطر يرك الأول وزرعه إلى الأبد.واقامت مريم عندها مقدار ثلاثة اشهر عددا. وعادت إلى بيتها ممجدة للرب الإله. كما قال لوقا الحكيم الإنجيلي. وكانت العذراء والدة الإله الحقيقي تخفى هذا الكلام في قلبها. وكانت تفكر قائلة: ماذا يكون منى وأيامي قد اقتربت أما تلك وان كانت عجوز لكن بعلها موجود. ويكون لها الافتخار في ميلادها. وأما أنا وان كنت صبية لكنى عذراء ويكون في ميلادي العجب العظيم الباهر للعقول. إلا أنى القي همي إلى الرب ضابط الكل وجميع أفكاري هي عنده وهو يدبر في برحمته. هذا ما ذكرته فيه العذراء مريم الطاهرة وأخفت حبلها من أجل بتوليتها. بصلوات ستنا العذراء الطاهرة مريم يا رب انعم لنا بغفران خطايانا آمين. كيرياليصو ن. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 10 ) | ||||
|
❈ Administrators ❈
|
طرح الأحد الرابع من شهر كيهك 1 (لو 1: 57 – 80) فلما تم زمان اليصابات لتلد فولدت أبنا. وسمع جيرانها وأقرباؤها أن الرب قد عظم رحمته لها ففرحوا معها. فلما كان في اليوم الثامن جاءوا ليختنوا الصبي وسموه باسم أبيه زكريا. فأجابت أمه وقالت لا بل يسمى يوحنا. فقالوا لها ليس أحد في جنسك تسمى بهذا الاسم. ثم اوماوا إلى أبيه ماذا تر يد أن يسمى. فطلب لوحا وكتب قائلا اسمه يوحنا فتعجب الجميع. وفى الحال انفتح فاه ولسانه تكلم وبارك الله.فوقع خوف على كل جيرانهم وتحدث بهذه الأمور جميعها في كل جبال اليهودية. وفكر جميع السامعين في قلوبهم قائلين. أترى ماذا يكون هذا الصبي. وكانت يد الرب معه. وامتلأ زكريا أبوه من الروح القدس وتنبأ قائلا: مبارك الرب اله إسرائيل لأنه افتقد وصنع فداء لشعبه. وأقام لنا قرن خلاص من بيت داود فتاة. كما تكلم بأفواه أنبيائه القديسين الذين هم منذ الدهر. خلاص من أعدائنا ومن أيدي جميع مبغضينا. ليصنع رحمة مع آبائنا ويذكر عهده المقدس.القسم الذي اقسم به لإبراهيم أبينا أن يعطينا. إننا بلا خوف منفذين من أيدي أعدائنا نخدمه ببر وعدل وقداسة جميع أيام حياتنا. وأنت أيها الصبي العلى تدعى لأنك تتقدم أمام وجه الرب لتعد طرقه. لتعطى شعبه معرفة الخلاص بمغفرة خطاياهم. من اجل تحنن رحمته إلهنا التي بها افتقدنا المشرق من العلاء ليضيء على الجالسين في الظلمة وظلال الموت لتقسيم أقدامنا في طريق السلام. أما الصبي فكان ينمو ويتقوى بالروح. وكان في البراري إلى يوم ظهوره لإسرائيل. |
||||
![]() |
|