الكتاب المقدس .. وتوبيكات الفرح المسيحى

[MenA M.G]

2 :14 في المساء دخلت و في الصباح رجعت الى بيت النساء الثاني الى يد شعشغاز خصي الملك حارس السراري لم تعد تدخل الى الملك الا اذا سر بها الملك و دعيت باسمها

[MenA M.G]

2 :15 و لما بلغت نوبة استير ابنة ابيحائل عم مردخاي الذي اتخذها لنفسه ابنة للدخول الى الملك لم تطلب شيئا الا ما قال عنه هيجاي خصي الملك حارس النساء و كانت استير تنال نعمة في عيني كل من راها

[MenA M.G]

2 :16 و اخذت استير الى الملك احشويروش الى بيت ملكه في الشهر العاشر هو شهر طيبيت في السنة السابعة لملكه

[MenA M.G]

2 :17 فاحب الملك استير اكثر من جميع النساء و وجدت نعمة و احسانا قدامه اكثر من جميع العذارى فوضع تاج الملك على راسها و ملكها مكان وشتي

[MenA M.G]

2 :18 و عمل الملك وليمة عظيمة لجميع رؤسائه و عبيده وليمة استير و عمل راحة للبلاد و اعطى عطايا حسب كرم الملك

[MenA M.G]

2 :19 و لما جمعت العذارى ثانية كان مردخاي جالسا بباب الملك

[MenA M.G]

2 :20 و لم تكن استير اخبرت عن جنسها و شعبها كما اوصاها مردخاي و كانت استير تعمل حسب قول مردخاي كما كانت في تربيتها عنده

[MenA M.G]

2 :21 في تلك الايام بينما كان مردخاي جالسا في باب الملك غضب بغثان و ترش خصيا الملك حارسا الباب و طلبا ان يمدا ايديهما الى الملك احشويروش

[MenA M.G]

2 :22 فعلم الامر عند مردخاي فاخبر استير الملكة فاخبرت استير الملك باسم مردخاي

[MenA M.G]

2 :23 ففحص عن الامر و وجد فصلبا كلاهما على خشبة و كتب ذلك في سفر اخبار الايام امام الملك