آية (3): "فاعلموا أن الرب قد ميز تقيه. الرب يسمع عندما أدعوه."
الرَّبَّ قَدْ مَيَّزَ تَقِيَّهُ = "قد جعل قدوسه عجباً" (سبعينية) إن من يحبه الله يحيطه بعنايته ورعايته بطريقة عجيبة، حدث هذا مع المسيح ومع داود ومع كل من يطلب الله بأمانة. هي دعوة لكل متألم أن يحول أفكاره عن أحزانه الداخلية إلى الرب السماوي غير المنظور. ونحن نتمجد في السيد المسيح إن قبلنا الحياة المقدسة بعمل روحه القدوس فينا.