قبلوا الابن قبلة القبول واقبلوه:
" قبلوا الابن لئلا يغضب فتبيدوا من الطريق لأنه عن قليل يتقد غضبه. طوبى لجميع المتكلين عليه " (مزمور12:2).
" وأما كل الذين قبلوه فأعطاهم سلطانا أن يصيروا أولاد الله أي المؤمنون باسمه " (يوحنا12:1).
الطوبى لكل من يتكل على الابن:
" قبلوا الابن لئلا يغضب فتبيدوا من الطريق لأنه عن قليل يتقد غضبه. طوبى لجميع المتكلين عليه " (مزمور12:2).
" لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية. لإنه لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم بل ليخلص بع العالم. الذي يؤمن به لا يدان والذي لا يؤمن قد دين لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد " (يوحنا 16:3-18).