![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
المسيح في البركة الثلاثية
![]() " يباركك الرب ويحرسك. يضيء الرب بوجهه عليك ويرحمك. يرفع الرب وجهه عليك ويمنحك سلاماً (عدد 24:6). " نعمة ربنا يسوع المسيح ومحبة الله وشركة الروح القدس مع جميعكم. آمين " (2 كورنثوس 14:13). عظم من عظامه لا يُكسر: " لا يبقوا منه إلى الصباح ولا يكسروا عظماً منه. حسب كل فرائض الفصح يعلمونه " (عدد12:9). " ثم إذ كان استعداد فلكي لا تبقى الأجساد على الصليب في السبت لأن يوم ذلك السبت كان عظيماً سأل اليهود بيلاطس أن تكسر سيقانهم ويُرفعوا. فأتى العسكر وكسروا ساقي الأول والآخر المصلوب معه، وأما يسوع فلما جاءوا إليه لم يكسروا ساقيه لأنهم رأوه قد مات. لكن واحداً من العسكر طعن جنبه بحربة وللوقت خرج دم وماء. والذي عاين شهد وشهادته حق وهو يعلم أنه يقول الحق لتؤمنوا أنتم. لأن هذا كان ليتم الكتاب القائل عظم لا يُكسر منه " (يوحنا 31:19-36). ذبييحة البقرة الحمراء رمز للمسيح: " وكلم الرب موسى وهرون قائلاً: هذه فريضة الشريعة التي أمر بها الرب قائلاً: كلم بني إسرائيل أن يأخذوا إليك بقرة حمراء صحيحة لا عيب فيها ولم يعل عليها نير فتعطونها لألعازر الكاهن فتُخرج إلى خارج المحلة وتُذبح قدامه. ويأخذ ألعازر الكاهن من دمها بإصبعه وينضح من دمها إلى جهة وجه خيمة الاجتماع سبع مرات. وتحرق البقرة أمام عينيه. يحرق جلدها ولحمها ودمها مع فرثها، ويأخذ الكاهن خشب أرز وزفا وقرمزاً ويطرحهن في وسط حريق البقرة، ثم يغسل الكاهن ثيابه ويرحض جسده بماء وبعد ذلك يدخل المحلة ويكون الكاهن نجساً إلى المساء، والذي أحرقها يغسل ثيابه بماء ويرحض جسده بماء، ويكون نجساً إلى المساء، ويجمع رجل طاهر رماد البقرة ويضعه خارج المحلة في مكان طاهر فتكون لجماعة بني إسرائيل في حفظ ماء نجاسة. إنها ذبيحة خطية " (عدد19: 1-9). " لأنه إن كان دم ثيران وتيوس ورماد عجلة مرشوش على المنجسين يقدس إلى طهارة الجسد فكم بالحري يكون دم المسيح الذي بروح أزلي قدم نفسه لله بلا عيب يطهر ضمائركم من أعمال ميتة لتخدموا الله الحي " (عبرانيين9: 13-14). |
![]() |
|