كنت دائماً أقول فى أمور الرعاية : إن الكاهن من أجل الشعب ، و ليس الشعب من أجل الكاهن .. مثلما نقول إن الراعى قد جُعل لأجل الخراف ، و ليست الخراف من أجل الراعى .. و لهذا يُقال عن الكاهن إنه خادم للشعب و خادم للأسرار من أجل الشعب ..... و لولا الشعب ما كنا نقوم بسيامة كاهن .
(بـقـلـم قـداسـة الـبـابـا شـنـودة)