تراءى الرب لسليمان في حلم ليلاً وقال الله اسأل ماذا أعطيك فقال سليمان إعط عبدك قلباً فهيماً لأحكم على شعبك وأميّز بين الخير والشر فحسن الكلام في عيني الرب لأن سليمان سأل هذا الأمر فقال له الله من أجل انك قد سألت هذا الأمر ولم تسأل لنفسك أياماً كثيرة ولا سألت لنفسك غنى ولا سألت أنفس اعدائك هوذا قد فعلت حسب كلامك. هوذا أعطيتك قلبا حكيما ومميزاً وقد أعطيتك أيضا ما لم تسأله غنى وكرامة.
ويقول الكتاب
فحسن الكلام في عيني الرب لأن سليمان سأل هذا الأمر
إحنا كمان لينا وعود بالحكمة والفهم .. وإلهنا اللي استجاب لـ سليمان
بيقولنا
وعد الحكمة والفهم
إن كان أحد تعوزه حكمة فليطلب من الله الذي يعطي الجميع بسخاء ولا يعير فسيعطى له . يعقوب 1: 5
وتسير شعوب كثيرة ويقولون هلم نصعد إلى جبل الرب إلى بيت إله يعقوب فيعلمنا من طرقه ونسلك في سبله لأنه من صهيون تخرج الشريعة ومن أورشليم كلمة الرب. أشعياء 2: 3
أعلمك وأرشدك الطريق التي تسلكها. أنصحك. عيني عليك. مزمور 32: 8
لأنه يؤتى الإنسان الصالح قدامه حكمة ومعرفة وفرحاً. أما الخاطئ فيعطيه شغل الجمع والتكويم ليعطي للصالح قدام الله. هذا أيضاً باطل وقبض الريح. جامعة 2: 26
أبارك الرب الذي نصحني. وأيضاً بالليل تنذرني كليتاي. مزمور 16: 7
فحينئذ تفهم مخافة الرب وتجد معرفة الله، لأن الرب يعطي حكمة. من فمه المعرفة والفهم، يذخر معونة للمستقيمين. هو مجن للسالكين بالكمال. أمثال 2: 5 - 7
ونعلم أن ابن الله قد جاء وأعطانا بصيرة لنعرف الحق. ونحن في الحق في ابنه يسوع المسيح. هذا هو الإله الحق والحياة الأبدية. يوحنا الأولى 5: 20
لأن الله الذي قال أن يشرق نور من ظلمة هو الذي أشرق في قلوبنا لإنارة معرفة مجد الله في وجه يسوع المسيح. كورنثوس الثانية 4: 6
الناس الأشرار لا يفهمون الحق وطالبو الرب يفهمون كل شيء. أمثال 28: 5
ها قد سررت بالحق في الباطن ففي السريرة تعرفني حكمة. مزمور 51: 6