|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
الآيَاتُ وَالْعَجَائِبُ الَّتِي صَنَعَهَا مَعِي اللهُ الْعَلِيُّ، حَسُنَ عِنْدِي أَنْ أُخْبِرَ بِهَا
"الآيَاتُ وَالْعَجَائِبُ الَّتِي صَنَعَهَا مَعِي اللهُ الْعَلِيُّ، حَسُنَ عِنْدِي أَنْ أُخْبِرَ بِهَا" (دا3: 99) السيدة/ ... نجع حمادى، تقول: قمت باستعارة بعض الشرائط التى تحكى عن حياة القديس الأنبا مكاريوس من محبيه وقمت بسماعها ومعى والدتى فى حجرتى وبعدها دخلنا البلكونة نتحدث عن عظمة هذا القديس وشفافيته العالية .. فاشتممنا رائحة بخور وحنوط جميلة ففرحنا جداً ولم نخبر أحداً بذلك ..، بعدها حضر أخى من القاهرة وكنت وقتها أيضاً قمت بتشغيل الشرائط مرة أخرى فى حجرتى فشعر أخى بصداع فدخل لينام فى الحجرة .. وعندما قام سألنى: "انتِ عندك حنوط فى الحجرة أو فى شنطتك .." فقلت له: "لا" فقال لى: "الحجرة رائحتها كلها حنوط .." فقلت له: "ده القديس الأنبا مكاريوس" فدخل مرة أخرى الحجرة ليشغَّل جهاز الكمبيوتر ففوجئنا بصورة القديس على شاشة الجهاز بالرغم من عدم وجودها فقال له: "خلاص يا أنبا مكاريوس عرفت إن الحنوط دليل على حضورك بيننا .." وأيضاً أعطيت هذه الشرائط لإحدى صديقاتى لكى تسمعها هى ومن كانوا معها فظهرت رائحة الحنوط الجميلة وبدأت تزداد شيئاً فشيئاً .. بركة هذا القديس العظيم تكون معنا آمين. |
|