>أكبر قصر فى العالم:
هو قصر "الاسكوريال" و يقع عند سطح جبال سبيرا و جاوة مارا شمال غرب مدريد و يحتوى على 2000 غرفة و 3000 باب و 6000 نافذة شيده الملك فيليب الثانى عام 1563 ميلادية و أصبح فيما بعد مقبرة لملوك اسبانيا
>الديناصور النعامة:
يطلق على هذا النوع من الديناصورات "الديناصور النعامة" للتشابه بينهما و قد عاش الديناصور النعامة منذ نحو 75 مليون سنة فى غرب امريكا الشمالية و اسيا
و تميز الديناصور النعامة بوجود قوائم طويلة رفيعه تساعده على الركض السريع و يعتقد علماء الحفريات ان سرعته كانت نحو 50 كيلو متر فى الساعه كما كانت قائمتاه الاماميتان ذات أصابع و مخالب مهيأة للامساك القوى بالفريسة و كان رأسه صغيرا يشبه رأس الطائر به عينان واسعتان اما منقاره فكان بلا أسنان
و كان يبلغ طول الديناصور النعامة نحو اربعه أمتار أما ارتفاعه فحوالى مترين و نصف المتر و وزنه يبلغ مائتى كيلو جرام تقريبا و على الرغم من عدم وجود أسنان لهذا الديناصور الصغير الا انه كان يقتات على اللحوم و يعتقد بعض علماء الحفريات انه كان يتغذى على امواد الحيوانية و النباتية معا خاصة البيض و كان للديناصور النعامة ذيل طويل يساعده على حفظ توازنه أثناء الركض السريع اذ كان يتحرك على قائمتيه الخلفيتين فقط
>>من أبواب القاهره: باب القلة
كان يقع فى أحد الأسوار الداخلية الواقعه فى القسم الشمالى الشرقى فى مبانى قلعة الجيل و كان السور الذى فيه هذا الباب يفصل بين الساحة التى كانت خلف باب القلعه العمومة و بين الدور السلطانية و كانت هذه الساحة يجلس فيها الأمراء حتى يؤذن لها بالدخول
و عرف بهذا الأسم لانه كان هناك قلة (اى برج مرتفع) بناها الملك الظاهر بيبرس ثم هدمها الملك المنصور قلاوون فى سنة 685 هـ و برنى مكانها قبة ثم هدمها الملك الناصر محمد بن قلاوون و جدد باب القلةو قد اندثر السور المذكور الذى كان فيه الباب المذكور
>>>مدينة الكوفة
أنشأ مدينة اكوفة سعد بن ابى وقاص رضى الله عنه و هو خال سيدنا محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم و ذلك فى عهد عمر بن الخطاب سنة 17 هجريا كانت بالعراق و بها مسجد الكوفة و اشتهر باسم دار الامارة حيث كان مقرا لخلافة الامام على بن ابى طالب كرم الله وجهه سنة 37 هجرية و قتل فيها سنة 41 هجرية و كانت الكوفة عاصمة للعباسيين قبل بناء بغداد
>>>>لماذا لم تقسم الساعه الى مائة دقيقة
لماذا قسم اليوم الى 24 ساعة و الساعه الى 60 دقيقة و الدقيقة الى 60 ثانية بدلا من اتباع النظام العشرى فى تقسيم الزمن فيقسم اليوم و الساعة و الثانية الى عشرات الوحدات؟
فى القرون الوسطى حوالى القرن 14 كان اليوم مقسما الى نهار من الفجر الى الغروب و ليل من الغروب الى الفجر و كان كل منهما مقسما بدوره الى 12 ساعة – سنعرف بعد قليل لماذا هذا العدد بالذات- و من الواضح ان هذه الساعه لم تكن متساوية فى الطول بل تختلف من موسم لاخر فالنهار يقصر فى الشتاء و يطول فى الصيف فتقصر ساعاته و تطول تبعا لذلك و العكس صحيح بالنسبة لليل و ببدء العصر الصناعى الحديث كان من الواجب توحيد طول الساعات و أقسامها و قدمت عدة اقتراحات بهذا الشأن منها اقتراح العالم الانجليزى بارثولوميو أن تقسم الساعة الى اربعة ارباع بكل منها 12 دقيقة و بطل منها 46 ثانية!! ثم اتفق على استخدام النظام السداسى لتقسيم الوقت و هو النظام الذى يقسم الى 6 او 60..لم هذا الاختيار؟
لم تكن الآلة الحاسبة قد اخترعت حيث اخترعها ليز باسكال عام 1642 و هو فى سن الثامنة عشرة و كانت قبل ذلك عمليات الجمع و الطرح و الضرب الحسابية سهلة أما القسمة فعملية معقدة للغاية و لذلك أختير كأساس الرقم 60 لانه يقبل القسمة على 2 و 3و4و5و6و10و12و15و20و30 و اذا رجعنا لتاريخ علم الحساب لوجدنا أن الكلدانيين و السومريين و البابليين اى من حوالى 3000 الى 500 ق.م استخدموا الستين كوحدة لحسابهم و بالتدريج تحول العالم ابتداء من اوربا فى العصور الوسطى فى عام 1586م الى نظام الحساب العشرى بينما استمر حساب الساعات على أساس النظام السداسى