آه يا رب لأنى عبدك. أنا عبدك وابن أمتك
حللت قيودى فلك أذبح ذبيحة حمد وبإسم الرب أدعو
السيدة/ ... ، تقول:
كان عندى طفل صغير كثير البكاء وكنت عندما أذهب إلى الكنيسة دائماً أعطى له الببرونة حتى لا يصدر أى صوت أثناء القداس وفى إحدى المرات كان القديس يصلى فى كنيسة السيدة العذراء وانتظرته حتى نهاية القداس وأعلمته بأمر بكاء الطفل باستمرار فابتسم القديس ووضع الصليب على الطفل وبعد ذلك أصبح الطفل هادئاً جداً.