رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
السيد/ ن. ل. م ... من نقادة، يقول:
سمعت من أبونا القمص يعقوب كاهن دير القديس بالعديسات (وقد كان تابعاً للأنبا كيرلس مطران قنا الأسبق) كان من عادة الأنبا كيرلس أن يقسَّم الشمع فى أسبوع الآلام فقال لأبونا يعقوب: "دى آخر سنة، والأسقف اللى هايجى بعدى هايكون أقدس منى، ولما هاتعرف الناس حقيقته هاتحتار " . |
07 - 10 - 2014, 10:01 AM | رقم المشاركة : ( 2 ) | |||
..::| مشرفة |::..
|
رد: سر الله لخائفية
كان القديس الأنبا مكاريوس يصلى أحد قداساته المتأخرة بكنيسة القديسة دميانة بنقادة .. وأثناء القداس شعرت بصداع شديد جداً ومفاجئ .. وفى نهاية القداس ذهبت لكى آخذ البركة من القديس فبمجرد أن وصلت إليه رفع الصليب فوق رأسى وقال لى: "خلاص مفيش صداع تانى". وكان ذلك دون أن أُعلمه بأى شىء.
|
|||
07 - 10 - 2014, 10:01 AM | رقم المشاركة : ( 3 ) | |||
..::| مشرفة |::..
|
رد: سر الله لخائفية
فى زيارة القديس السنوية لنقادة وفى شهر أكتوبر كان موافق ميعاد إكليلى فطلبت منه أن يحضر صلاة الإكليل، ولكنه رفض لتعبه الشديد، ولكن لأجل غرورى وكبريائى تضايقت منه وقررت أن لا أزوره مرة أخرى .. وبعد شهرين كانت زوجتى حاملاً وتَعِبَتْ جداً فذهبت بها إلى أحد أطباء النساء بقنا فأعلمنا أن الجنين قد توفى بداخلها ولابد من إجراء عملية تفريغ. وبعدها ظلت زوجتى بدون حمل لمدة سنة فذهبنا إلى القديس لكى يرضىَ عنا ويصلى لنا وقلت له: "ارضى علينا ياسيدنا وسامحنا علشان خاطر الست العدرا" فضحك وأعطانى كمية من البونبون، فرجعت إلى نقادة وأنا فرحان .. وبعدها حملت زوجتى ولكنها تعبت أيضاً وأعلمنا الطبيب أنه توجد بالرحم قرحة والجنين معرض للسقوط فى أى لحظة، فلجأنا إلى القديس وكان يومها فى دندرة، وبمجرد أن رأى كيس الدواء قال لنا كلام عجيب جداً، قال: "طيب ما هو الدكاترة قالوا إنى هأتنيح بعد ثلاثة أيام لكن البابا كيرلس جانى وشفانى" ولما امتدحته وقلت عنه إنه قديس نظر إلىَ نظرة مخيفة جداً، ثم قال: "أبونا عبد الثالوث الحبشى كان سائحاً وكانت عيشته صلاة وكان يَضرب 3000 ميطانية فى اليوم يعنى أنا أروح فين فيه" ثم وضع الصليب على بطن زوجتى وأخذ يصلى لها فترة طويلة ثم قال: "الجنين ثابت بإذن الله" واستأذنته زوجتى أن تذهب إلى السودان لكى تضع مولودها هناك عند أهلها فوافق وقال لها: "تروحى وترجعى بالسلامة" والعجيب أنه بعد أربعة أشهر من هذا الحمل سقطت زوجتى من على السلم على ظهرها أربعة درجات ولم يتأثر الحمل بأى شيء، بل كان ثابتاً كما قال القديس ثم سافرت زوجتى إلى أهلها بالسودان ووضعت هناك ولداً وبنتاً!! ...
ببركة القديسة العذراء مريم والبابا كيرلس والقديس العظيم الأنبا مكاريوس |
|||
|