ايات الفرح المسيحى الحقيقى في الشركة مع الله وحده
كل الأفراح تنصب في الشركة مع الله وحده ، وهذا هو الهدف الحقيقي وراء الاعتراف بالخطية التي كسرت العلاقة بين الله المحب ومحبوبة الإنسان ...
ولننتبه لخبرة الفرح المسيحى في الكتاب المقدس :
+ فرح الراعي بعودة الضال : " و يأتي إلى بيته و يدعو الأصدقاء و الجيران قائلا لهم افرحوا معي لأني وجدت خروفي الضال "
(لو 15 : 6)
+ فرح أن أسماءنا كتبت في السماوات: " و لكن لا تفرحوا بهذا أن الأرواح تخضع لكم بل افرحوا بالحري أن أسماءكم كتبت في السماوات "
(لو 10 : 20)
+ فرح الشركة والسلام : " أخيرا أيها الإخوة افرحوا أكملوا تعزوا اهتموا اهتماما واحدا عيشوا بالسلام و اله المحبة و السلام سيكون معكم "
(2كو 13 : 11)
+ الفرح المسيحى في الرب لأننا به نحيا ونتحرك ونوجد فيه : " افرحوا في الرب كل حين و أقول أيضاً افرحوا " (في 4 : 4) – " افرحوا كل حين "
(1تس 5 : 16)
+ الفرح بشركة الآلام مع المسيح وهي من أعظم الأفراح المقدسة جداً : " افرحوا و تهللوا لان أجركم عظيم في السماوات فأنهم هكذا طردوا الأنبياء الذين قبلكم "
(مت 5 : 12)
" افرحوا في ذلك اليوم و تهللوا فهوذا أجركم عظيم في السماء لأن آباءهم هكذا كانوا يفعلون بالأنبياء "
(لو 6 : 23)
" بل كما اشتركتم في ألام المسيح افرحوا لكي تفرحوا في استعلان مجده أيضاً مبتهجين "
(1بط 4 : 13)
ربنا يفرح قلوبنا كلنا بالفرح المسيحى الحقيقى الذى لا ينطق به