|
 |
 |
 |
|
|
|
رقم المشاركة : ( 1 )
25 - 07 - 2014, 02:07 PM
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
ألم تُلاحظُين انتصاراتي؟ : 3/4/1987 فاسولا: يا أله السلامِ، أحْرسُ نفسي وكُنُ حمايتي من الذّئابِ التى تتعقبني لأعلن كل عجائبكَ ولإعْلانِ محبّتي لبيتك؛ أطلقْ قدماي من شباكهم وفخاخهم؛ التفت إلي؛ أتنظر كيف تتُضاعفُ الذّئاب ؟ أتنظر عنفهم؟ بنّداءاتِ عاليةِ يَشْجبونني، يُمزّقوني أرباً أمام عينيكِ؛ يكيدون لي تهم باطلة, فاغرين أفواههم ليَتّهمونني؛ الرب يسوع: لا تبالي بهم، فأنا معك؛ سلامي ومَحْبّتي أنا أَعطيكَ؛ تسامى يا بُنيتي، يا أبنه قلبي، إن روحكَ في روحى ولن تَسْقطُي؛ ألَمْ تُلاحظْين انتصاراتي ؟ أن مجدي يُشرقُ من داخل ومن خارج هذه الرّسائل؛ ظَلْي مخلصُة لي، مصلّية وممحوة لكي أنا آُري حيثما تَذْهبُين؛ بهذه الطريقة نستطيع أَنْ نَتقدّمَ، أنتَ، بصليبي في يدِّ وفي يدك الأخرى كلمتي، كلمتي التي سَتَكُونُ سراجك، بينما أنا، ملككَ، سَأسير بعظمة بجانبكَ ومنتصرِاً، ****اً انتصاراتي بمجد بأمانتك، بينما سَيواصل قضيب مُلكي المتألق في يدّي إرْشاد خطاكَ حيثما يَجِبُ أَنْ تطأ وحيثما اَرْغبَ أَنْ تَذْهبَي بأسمى؛ نحن سَننزل أكثر من الآن لنواجه أولئك الذين في أعماقِ الخطيئةِ، لنُعلّمهم المغفرة، لنُعلّمهم الشفقة، لنُعلّمهم الرحمة، لنُعلّمهم المحبّة، لنُعلّمهم الإيمان والرجاء، وأنا سَأَتّكئ لأسفل من علو مجدي، للمحتضرِين، وبالرغم من ذلك أحَبهم . . . لأَشفيهم، لأَواسيهم وأُخبرهم كيف أنهم ثُمان عليّ؛ أن كل شئ سيَتلاشى يوما ما وسيبلى كثوب، لكن محبتّي لهم ثابتَة. . اتكئي يا حبيبتي الآن على قلبي القدّوسِ لكي تَدْهنُ نفسك كل نبضة تَسْمعُينها كزيت مُنعش، لتُجدّدكَ وتنْعشَك؛ وبينما تَتّكئين على قلبي الملوكيِ، سَتَشْربُين من ينبوعه المُتَدفِّقِ، ماءاً حياً سَيَتحوّلُ إلى ينبوع داخلك، مَتدفّقُاً إلى حياةِ أبدية؛ كُوني صامدُة القلبِ، لأني أنا نجاتك؛ أنى أُبارككَ بثالوثي القدوس؛ |
 |
|
العرض المتطور