![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الأشجار في الإنجيل
النخل الأرز السنط الكرمة والتينة والزيتونة الكرمة الزيتونة التينة الرمان شجرة معرفة الخير والشر شجرة الحياة التفاح ![]() ![]() + وفي بياض لونه يُشير لنقاوة الأبرار وهكذا برائحته الحلوة. راجع (مز12:92) + (نش17:1) + (قض15:9). ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() والروح القدس ينسكب الآن في الكنيسة فيعطيها محبة (غل22:5)، وبهذا تصبح حلوة في نظر الله، ويفرح بها. انسكاب الروح تُشير له الزيتونة، والمحبة تُشير لها التينة، وفرح الله يُشير له الكرمة. وهذه الكنيسة يكون لها حياة (بدم المسيح). * وبهذا نفهم لماذا لعن المسيح التينة إذ جاع؟ جاع = إشتهى إيمان إسرائيل التينة = إسرائيل لم يكن وقت إثمار التينة = لم يكن وقت إيمان إسرائيل لعنها = لأنها صلبته. واللعن هنا يعنى قطع الله صلته بهم لأن يكونوا شعبه، فصاروا بلا حماية فخربوا. * وفي قصة إبراء إشعياء لحزقيا بوضع قرص التين، نرى المعنى الآتى: حزقيا = رمز للمسيح. الحكم بالموت عليه = موت المسيح. شفاؤه = قيامة المسيح. 15 سنة = بقوة لاهوته (الأرقام) التين = المحبة داخل الكنيسة (التين) بين أفرادها، تُعطى حياة للكنيسة جسد المسيح. "نحن نعلم أننا قد إنتقلنا من الموت إلى الحياة لأننا نُحب الأخوة من لا يُحب أخاه يبقى في الموت" (1يو14:3). "ما أحسن وما أحلى أن يسكن الأخوة معاً (فى محبة) مثل الدهن الطيب على الرأس النازل على اللحية" (مز133). فإذا إجتمعوا في محبة (تين) ينسكب الروح (زيتونة) ويُفرح الله (كرمة). ![]() أمَّا من الخارج نحاس إشارة لبرودة المشاعر، وهذا عن الخطاة. فلقة الرمانة بلون عصيرها إشارة لحمرة الخجل من الخطية لذلك شبه العريس عروسه بفلقة الرمان ولم يقُل رمان فقط (نش3:4). ![]() ![]() ![]() جنة عدْن هى جنة أو حديقة مملوءة من كل الخيرات. واسم عدْن = فرح. والمعنى أن الله خلق الإنسان في العالم ليفرح على أن يكون في شركة معه وبلا انفصال. ولما انفصل أقام الله ملاك بسيف ناري مُتقلِّب (هو حكم الله)، ليمنع آدم من الأكل من شجرة الحياة. وهذا يعنى عدم رغبة الله أن يحيا آدم وهو مشوَّه بالخطية على رجاء الفداء، وهذا الملاك هو شاهد على هذه المراحم الإلهية. |
![]() |
|