بقي بعض الغربيين إلى فترة طويلة يتطلعون إلي "التقليد" أو "التسليم" علي أنه طاعة عمياء للماضي وتمسك بوديعة سلبية جامدة. بهذا يكون التقليد -في نظرهم- أشبه بفهرس ثمين لمجموعة من التعاليم القديمة والقوانين والطقوس، أو قل متحف يضم ما هو قديم، بهذا يحسبون الكنيسة التقليدية كنيسة جامدة رجعية ترتبط بالقديم لمجرد قدمه.