![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أنك تَسْمحين لى أَنْ أَمْحوكَ : 15/6/1994 فاسولا : إلهي ؟ الرب يسوع: ها أنا. أشعرى بحضوري يا صغيرتي؛ أنا هو صخرةُ خلاصكمِ. اسمحي لى أَنْ أنشر رسائلي, نادى وأنا سَأُجيبكَ. فاسولا: إلهي، لماذا تظهر في موضعي كثيراً الآن؟ الرب يسوع : لقد قُلُت: أنى سَأقدم لكم ترنيمتي ولأُبرهنَ عن محبتّي المخلصة ينبغي على أن أَعطي مجتمعكِ ذكريات مُحياي القدوس . . . حيث إن ترتيلة محبّتي هى لكم جميعاً؛ وأنتَ بنيتي، قيثارتي، فأنى اَسْمحُ لنورى أَنْ يَغطّيكَ. حيث أنك تَسْمحين لى أَنْ أَمْحوكَ، تَسْمحين لأعجوبتي أن تَحْدث, هذه هى عطيتي لك. أنها لثمينة وأنتَ لا تستحقينها، لكن الأبَ سرَّ أَنْ يَعطيها لك لأن داخلها يوجد ختمه. أنك تسَمحينَ لنا يا بنيه أنِ نضع يدنا عليك، تسْمحُين لنا أَنْ نَسْكنَ فيك. فاسولا، ليس لأحد آخر قد فعل الأبُ هذا ؛ لا أحد أخر قَدْ عَرف هذه العطيةِ، عطية مُعطاة لكم جميعاً من خلال ترتيلةِ محبّته. تعالى، نحن معك؛ بركاتنا عليك . |
![]() |
|