منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 26 - 04 - 2014, 09:23 AM
الصورة الرمزية emy gogo
 
emy gogo Female
..::| مشرفة |::..

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  emy gogo غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 122121
تـاريخ التسجيـل : Feb 2014
العــــــــمـــــــــر : 39
الـــــدولـــــــــــة : مصر
المشاركـــــــات : 8,823

الأنيميا وراء تعرض الأطفال للدوخة بشكل مستمر


الأوعية الدموية
الرياض/ يشكو الآباء كثيرا وخصوصا في أيام الدراسة، أن أطفالهم كثيرا ما يتعرضون لدوخة أو حالة من الدوار، ويقول المختصون حول هذا إن الأنيميا الغذائية كثيرا ما تنتشر بين طلاب المدارس، وهى ما يعرف عند البعض بـ"فقر الدم"، وهى عبارة عن نقص في كمية الهيموجلوبين، وكذلك نقص في عدد كرات الدم الحمراء في مجرى الدم، مما يقلل من وجود الأكسجين بالمعدل المناسب في كل خلايا الجسم، ومن ثم تقل طاقة الإنسان، وفى هذه الحالة يتراكم ثاني أكسيد الكربون الذي يقلل من كفاءة الجسم في شتى العمليات الحيوية، وعندما يحرم المخ من الأكسجين تنتج الدوخة، بالإضافة إلى الشعور بالإرهاق من أقل مجهود يبذل.
والسبب الأكثر شيوعا لإحداث الأنيميا هو نقص الحديد الذي له دور هام في نمو الجسم بشكل سليم وتلافى العديد من الأمراض، لذا يجب الحرص على تناول عناصر غذائية لها دور في رفع كفاءة امتصاص الحديد، مثل الأغذية المحتوية على فيتامين ج والبيتا كاورتين، إذ إن نقص تناول هذه الأغذية يقلل من الاستفادة من الحديد.
ويؤكد المختصون على الأباء ضرورة عدم الاستجابة للأطفال الذين لا يرغبون بتناول طعام الإفطار قبل الذهاب للمدرسة، وأن لا تكتفي الأم بتجهيز طعام جاهز للطفل ليأكله في المدرسة أو الاعتماد على الوجبات المدرسية إن وجدت، وعلى الأباء أن يتأكدوا بأنفسهم من تناول الأطفال لطعامهم الصباحي لما له من فوائد على الصحة عامة وعلى التحصيل العلمي بشكل أخص.




رياضة الأطفال تقلل الأنسجة الدهنية في الكبد


أطفال يلعبون
ساو باولو/ قال باحثون إن جعل الأطفال البدناء أكثر نشاطا وأفضل في نظامهم الغذائي قد يسهم في تقليل كمية الأنسجة الدهنية في كبدهم.
وتشير الدكتورة أنا داماسو وزملاؤها من جامعة ساو باولو الاتحادية بالبرازيل، إلى أن هذه حالة معروفة طبيا باسم مرض الكبد الدهني أصبحت شائعة بشكل متزايد مع انتشار البدانة.
وقالوا إنه لا توجد حاليا عقاقير مضادة لمرض الكبد الدهني، الذي يمكن أن يتطور إلى التليف الكبدي حتى بين المرضى الصغار.
وأضافوا أن هناك أدلة على أن إنقاص الوزن تدريجيا هو أفضل وسيلة لتقليل مرض الكبد الدهني، بينما قد يضر الإنقاص المفاجئ والكبير للوزن بوظائف الكبد ويؤدي إلى الفشل الكبدي.
وبدأ الباحثون دراسة لتقرير ما إذا كان برنامج مدته 12 أسبوعا، يشمل توعية غذائية وممارسة التمرينات الرياضية لمدة ساعة مرتين أسبوعيا سيكون له أثر على الكبد الدهني في مجموعة مؤلفة من 73 مراهقا بدينا.
ومع بداية الدراسة كان 52% من العينة لديهم دهون على الجانب الأيمن من الكبد و48% كان لديهم دهون على الجانب الأيسر.
وبعد البرنامج انخفض انتشار مرض الكبد الدهني على الجانبين بشكل ملموس إلى 29%، كما قلت الدهون حول بطون المراهقين البدناء بشكل متوسط، إذ انخفض مؤشر كتلة الجسم لديهم ونقصت أوزان 48% منهم، بينما بقيت أوزان 48% آخرين كما هي، وزادت أوزان 4%






\




نتابع
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
مهم جدا جدا ادخل وشوف
تحب تكون زى البطاطس ادخل وشوف ؟؟؟
صور لحبيبى ادخل وشوف
ادخل وشوف بنفسك
ادخل وشوف هتكون ايش


الساعة الآن 05:12 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025