على الأيدى تحملون و على الركبتين تدللون
أش : 66 12 ،13 ، 14
لأنه هكذا قال الرب (هأنذا أدير عليها سلاما كنهر و مجد الأمم كسيل جارف ،فترضعون ، و على الأيدى تحملون و على الركبتين
تدللون . 13 كإنسان تعزيه أمه هكذا أعزيكم أنا ، و فى أورشليم تعزون 14 فترون و تفرح قلوبكم ، و تزهو عظامكم كا العشب
و تعرف يد الرب عند عبيده ، و يحنق على أعدائه .
يا سلام المجد لإسمك العظيم يارب بجد أنا مش لاقية كلام أوصف به عظمتك و حنانك و حبك فأنت إله رائع بل أب مثالى أب
عظيم هأتكلم عن إيه ولا إيه أد كده بتحب و لادك لدرجة إنك تحملهم على يديك و تدللهم على ركبتيك كما الأم تعزى أولادها
تعزيهم أنت ينزل سلامك على أولادك كنهر عظيم تفرح قلوبهم و تنشط عظامهم بركات يارب و تعزيات بلا حدود .
لايسعنى إلاإنى أسجد لك إجلالا و إكراما و شكرا و حمدا يا ربى و مخلصى الصالح و أقول لك أحبك من كل قلبى يا إلهى
و أبى السماوى إنى أهب لك عمرى و حياتى و قلبى و كل ما أملك ملك يديك مبارك إسمك إلى الأبد آمين