![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إلى هذا أنظر هكذا مرت حياة داود النبي بظروف متنوعة، ظروف البر والقداسة والتسبيح والترنيم والطاعة الكاملة لله، كما مرت بظروف الخطية والندم والحزن والبكاء والتأديبات التي سمح بها الله له، حتى أن الرب قد سحقه بالحزن من أجل خلاص نفسه ومن أجل أبديته، ومن أجل أن يتنقى من الشر الذي سمح لنفسه بأن تتلوث به حياته. وإذا به بمشاعر التوبة المنسحقة يطلب من الله قائلاً: "قَلْباً نَقِيّاً اخْلُقْ فِيَّ يَا اللهُ وَرُوحاً مُسْتَقِيماً جَدِّدْ فِي دَاخِلِي" (مز51: 14). |
![]() |
|