تقدم لنا صورة الحياة الجميلة الرائعة في العالم الآخر، حيث لا حزن ولا بكاء، ولا فساد ولا ظلم، ولا عيب ولا نقص. بل حياة النعيم الأبدي، والإنسان المثالي الذي بلا خطيئة.. مع العشرة الطيبة مع الله وملائكته وقديسيه.
ما أجمل هذا وما أروع.
موضوع جميل ورائع جداً
شكراً جزيلاً أختي العزيزة مارى للمشاركة الجميلة
تحياتي وأحترامي والرب معك يباركك ويبارك حياتك وأعمالك وخدمتك
المباركة ربنا يفرح قلبك ويفيض عليك بنعمه الغنية وسلامه العظيم ومحبته الدائمة...
والمجد لربنا يسوع المسيح دائماً..وأبداً..آمين