صوت ربنا ليك اليوم 24/ 2 /2014 لأنّنِي ما زلتُ أستطيعُ أنْ أرى في عَيْنَيكِ بصيصًا ضَعيفًا من الحبّ
ألحبّ الَّذي كُنْتِ تُكنَهُ لي فيما مَضى
حب شبابك
فرفَعْتُكِ إليّ
فَتشبثت يداكِ الصَّغيرتانِ بِي
فشعَرتُ بارتياحٍ لِرؤيتِي لطفلي بِحاجةٍ إلَيّ
لقد أعَدْتُكِ إلى البَيْتِ وشفيتُكِ بكلّ حبّي
فأَعْطَيْتُكِ الماء لأُروي عَطَشَكِ
لقد غَذَّيْتُكِ وبعذوبةٍ أعدْتُ لكِ الصّحة.
أنا هو شافيكِ
أنا هو فاديكِ
هكذا سأكون إلى الأبد
إننى لنْ أتركك أبدًا
إني أُحبّكِ.