رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الأمور المستعصية مثل معجزات الشفاء للأمراض عديمة العلاج. كمنحه البصر للمولود أعمى (يو9). وشفاء مريض بيت حسدا الذي قضى 38 سنة مطروحًا إلى جوار البركة (يو5). وصاحب اليد اليابسة (مت10:12، 13) ونازفة الدم (مت20:9، 22). وكافة البرص والعميان والمفلوجين. ويقول القديس متى الرسول عنه في ذلك "فأحضروا إليه جميع السقماء المصابين بأمراض وأوجاع مختلفة. والمجانين والمصروعين، والمفلوجين فشفاهم" (مت24:4).. يضاف إلى كل هذا معجزات إقامة الموتى. وهكذا شجع المرضى إنه لا يأس ولا مستحيل. وكذلك ما فعله الرب في حالات مستعصية مثل إلقاء دانيال في جب الأسود (دا6). وإلقاء الثلاث فتية في أتون النار (دا3). وخلاصه العجيب في مناسبات عديدة.. ما يفتح باب الأمل والرجاء أمام كل أحد. وفي الكلام عن التشجيع، نذكر أيضًا الوعود الإلهية. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
امورك المستعصية |
دوا الحالات المستعصية |
اسئلتنا المستعصية |
حياة القديسة ريتا شفيعة الأمور المستحيلة و المستعصية |
الأمور المستعصية |