رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إفتح معي على رسالة أفسس 3 : 18 – 19 " وأنتم متأصلون ومتأسسون في المحبة، حتى تستطيعوا أن تُدركوا مع جميع القديسين، ما هو العرض والطول والعمق والعلو، وتعرفوا محبة المسيح الفائقة المعرفة، لكي تمتلئوا إلى كل ملء الله ". محبة المسيح فائقة المعرفة. بقدر ما تعرف عن محبة الله، هناك أكثر، لأنك محبته فائقة المعرفة، وعندما تُدرك أن محبته فائقة المعرفة، ستمتلئ إلى ملء الله. الله محبة وكلما اكتشفتَ هذه المحبة، كلما امتلأت إلى ملء الله. خذ هذا الإعلان، أنه يمكنك الوصول إلى ملء الله. الله أعطانا أن نمتلئ إلى ملئه. " والقادر أن يفعل فوق كل شيء، أكثر جدًّا مما نطلب أو نفتكر، بحسب القوة التي تعمل فينا، لهُ المجد في الكنيسة في المسيح يسوع، إلى جميع أجيال دهر الدهور.آمين " (رسالة أفسس 3 : 20 – 21). ما هي طلبتك هذا الصباح وما هو شوق قلبك اليوم؟ الله سيُعطيك أكثر جداً، أتريد آيات وعجائب؟ الله سيعطيك أكثر مما تطلب؟ أتريد خلاص لبنان وشعبه؟ سترى أكثر مما تطلب أو تفتكر. أريدك أن تطلق الله من العلبة الصغيرة التي تضعه فيها، لأنه قادر أكثر مما تطلب أو تفتكر. هو قادر أن يصنع آيات وعجائب ليس فقط في لبنان، بل في العالم العربي أجمع، في العالم كله. إلهي لم يكن فقط في يوم الخمسين، بل هوَ اليوم أيضاً قادر أكثر مما نطلب أو نفتكر، قادر أن يباركك ويشفيك من كل مرض ولعنة. الله موجود هنا اليوم في الكنيسة، في كل مؤمن. ما بالك يا مؤمن خائف ومرتعب إن إلهك قادر أن يفعل أكثر جدًا مما تطلب أو تفتكر. رسالة أفسس 1: 19 - 23 " وما هي عظمة قدرته الفائقة نحونا نحن المؤمنين، حسب عمل شدة قوته، الذي عمله في المسيح، إذ أقامهُ من الأموات، واجلسهُ عن يمينه في السماويات، فوق كل رياسة وسلطان وقوة وسيادة، وكل اسم يُسمَّى، ليس في هذا الدهر فقط، بل في المستقبل أيضًا، وأخضعَ كل شيء تحت قدميه، وإياه جعل رأسًا فوق كل شيء للكنيسة، التي هي جسدهُ، ملء الذي يملأ الكل في الكل ". ملء الله أين؟ في الكنيسة. أنا هنا اليوم لأقول لكَ الحق الإلهي، أنَّ الله صنعنا وعملنا وجعلنا رؤوسًا لا أذنابا، شئت أم أبيت. مكانتك اليوم فوق كل رياسة وسلطان، ملؤه الذي يملأ الكل بالكل. ماذا صنع لك الله في المسيح؟ جعلك مباركًا في المدينة في الحقل في الجبل في كل مكان. أنت بركة ومبارك. قل لنفسك اليوم: أنا بركة، قل لمن بقربك أنت بركة. يبارك مباركيك ويلعن لاعنك. قل لمن قربك أنت رأس لا ذنب. أنت في الارتفاع لا في الانحطاط، تكون مبارك في دخولك وخروجك. أينما ذهبت أنت بركة. نحن بركة في لبنان، لبنان صامد لأننا نحن فيه، ليس صامدًا بفضل سياسييه، بل لأن كنيسته مباركة وهي سبب بركته وصموده. الرب يباركك ويبارك ثمرة بطنك، أولادك مباركين. غنمك وبقرك مبارك، معجنك مبارك، مالك مبارك، ثروتك مباركة، عملك مبارك. قل أنا مبارك في هذا الصباح باسم الرب يسوع. الأمم تقترض وأنت لا تقترض، أعداؤك يهجمون عليك لكنهم يهربون في سبعة طرق أمامك. من لعنك يلعنه الله سبع مرات أكثر، ومن أتى عليك يهرب أمامك في سبعة طرق. وفي وقت القحط تأتي بثمر، مبارك الرجل الذي يتكل على الرب. المتكل على الرب مبارك يكون. تكون كشجرة مغروسة عند مجاري المياه. وفي وقت القحط ستثمر، في وقت المجاعات ستثمر. لن تؤثر علينا أي رواسب من الخوف والرعب والحروب الآتية، هناك حروب آتية لكن الله سيحمينا ويطعمنا ويباركنا في وقت القحط، لأننا مباركين من الله. في وقت الجوع الله أرسل الغراب لإيليا ليطعمه. من علينا إن كان الله معنا؟. المزمور الأول، مزمور رائع وهو أول المزامير ومهم أن نبني حياتنا عليه: " طوبى للرجل الذي لم يسلك في مشورة الأشرار، وفي طريق الخطأة لم يقف، وفي مجلس المستهزئين لم يجلس، لكن في ناموس الرب مسرّته وفي ناموسه يلهج نهارًا وليلاً، فيكون كشجرة مغروسة عند مجاري المياه، التي تُعطي ثمرها في أوانه، وورقها لا يذبل ". ورقكم لن يذبل يا أحبائي إن كنتم متمسكين بالرب. " وكل ما نصنعهُ ينجح "، كل ما ستصنعه سينجح، زواجك، عملك، كل ما تصنعه سينجح باسم الرب يسوع. إفتح معي على سفر العدد، هناك كلمة خاصة من الرب لكل واحد منا في هذا الصباح، عندما أتى بلعام ليلعن شعب الرب، ولم يقدر لأن الله بارك شعبه، إسمع ما يقول الرب: سفر العدد 24 : 5 – 9 " ما أحسن خيامك يا يعقوب، مساكنك يا إسرائيل، كأودية ممتدة، كجنّات على نهر، كشجرات عود غرسها الرب، كأرزات على مياه، يجري ماء من دلائه، ويكون زرعه على مياه غزيرة، ويتسامى ملكه على أجاج وترتفع مملكته، الله أخرجهُ من مصر، لهُ مثل سرعة الرئم، يأكل أُممَ مُضايقيه ويقضم عظامهم ويحطم سهامه، جثم كأسد ربض كلبوة، من يُقيمه، مباركك مبارك ولاعنك ملعون ". وسفر العدد 23: 19 – 24 يقول " ليسَ الله إنسانًا فيكذب، ولا ابن إنسان فيندم، هل يقول ولا يفعل او يتكلم ولا يفي؟ إني قد أُمرت أن أُبارك، فإنه قد بارك فلا أرده، لم يُبصر إثمًا في يعقوب، ولا رأى تعبًا في إسرائيل، الرب إلهه معه، وهتاف ملك فيه، الله اخرجهُ من مصر، لهُ مثل سرعة الرئم، إنهُ ليس عيافة على يعقوب، ولا عرافة على إسرائيل، في الوقت يُقال عن يعقوب وعن إسرائيل ما فعل الله، هوذا شعب يقوم كلبوة ويرتفع كأسد. لا ينام حتى يأكل فريسة ". هناك أسد في داخلك وهو أسد يهوذا، وهذا الأسد لن يستطيع إبليس أن يُبقيه مُقيَّدًا في داخلك، ولن يُروَّض، ولن يبقى نائمًا في داخلك، بل سيطلقه روح الرب من داخلك، زمجر على أعدائك، لأن الأسد يزأر في وسطنا. أنتم أسود. الأسد حيوان قوي وهو أقوى الحيوانات وهو ملك الحيوانات. أنت أيضاً اليوم أسد ، ملك على الأرض، ومهيمن ومُسيطر على كل شيء. ومن صفات الأسد أن عضلاته قوية، بضربة واحدة يكسر فك الحصان، أنيابه طولها ستة سنتيمترات، سريع، مُرعب ولديه هيبة. الغزال أسرع من الأسد، لكن الأسد يفترسه لأنه من كثرة خوفه من زئير الأسد يقع ويخاف، الأرنب نفس الشيء. هذه صفات الأسد لكن روحيًا هذه صفاتك أنت. الأسد عندما يزأر يصل زئيره إلى بُعد عشرة كيلومترات، وهو يزأر ليقول للعدو أن هذه المسافة هي لي، لا أحد يطأ هذه المنطقة. أنت أسد وأريدك أن تزأر. أيضاً يذهب الأسد ويجعل رائحتهُ تفوح إلى مسافة عشرين كيلومترًا من مكان وجوده، ليقول لكل الحيوانات الأخرى أن هذا مكانه ولا أحد له سلطان عليه. إبليس كذب علينا كثيراً وقلَّلَ من قيمتنا كثيراً، لكن حان الوقت اليوم لتقول له أن هذه الأرض هيَ لنا، هذه المسافة هيَ لنا، لبنان هوَ لنا، لن يقترب إبليس من هذا المكان لأنه لنا. قل لإبليس أن هذا مكانك، لا مكان له فيه، لا مكان له على بيتك وعائلتك وأهلك وأولادك وإخوتك وكنيستك... وشخصيتك ونفسيتك، شعور الرفض ممنوع وجوده عندين صغر النفس.. الخطايا الجنسية ممنوع وجودها عندي، قل لإبليس هذا الكلام. ممنوع وجود هذه اللعنات في حياتي. سمِّ ما تريد تسميته، ضعف، حزن، كآبة، احتياج مادي، صغر نفس، شعور بالذنب، كل هذه الأمور سمِّها وارفضها في حياتك. ما الذي يزعجك اليوم؟ علاقة عاطفية تمسك بك، قل لها كيف دخلت حياتي؟ سأزمجر عليك، سأكسرك من حياتي. تنكسر كل القيود في هذا الصباح، لأن أسد يهوذا مزمع أن يدخل حياتك اليوم، أن يدخل أرضك اليوم. إنت تنطلق وتكون شبه أسد يهوذا، منطلق دائماً ومرتفع. هذا ممكن. وإن لم يقبل إبليس معك، إمسك له عنقه والويه، وقل له أنت مجبور أن تفعل ما أمرتك به. الأسد يزمجر ليهرب أعدائه، لكن العدو أحياناً يحاول الدخول، ومتى رأى الأسد أي عدو يدخل أرضه لديه القوة الكافية ليقوم ويغلبه ويضربه. إن دخل العدو إلى حياتك، تعال إليه باسم رب الجنود، وهو يخرج من حياتك. الأسود يعيشون ضمن مجموعة، فهم بحاجة لبعضهم البعض، حياة العائلة عندهم مقدسة، ومن يجمعهم هو زئير الأسد. المعنى هو أن الآباء الروحيين في هذه الكنيسة عليهم أن يقفوا ويزمجروا، والعائلة ستأتي وتجتمع. كل واحد منا هو أب روحي، كل واحد منا هو أسد وعلينا أن نزمجر، واليوم الرب يريد أن يجمع شملنا كعائلة واحدة. في الليل، يقوم الأسد ويتجول ليحمي ويراقب، يدور في الليل ويرى في وقت الظلام ليحمي عائلته، الأم تلد وتحمي أشبالها في الأوكار كي لا يتوهوا. وضع مرة أحد الباحثين أسدًا من بلاستيك وسط عرين للأسود، فقام القطيع كله ومزق الأسد البلاستيك إربًا لأنه ليس منهم. احموا قطيعكم يا أحبائي، لا تنزعجوا إن مزَّقَ أحد الآباء الروحيين أسدًا مزيَّفًا من حياتك لأنه يفعل ذلك لحمايتك. الله يريدنا أن نزمجر في هذا الصباح ونجتمع كعائلة واحدة. أريد أن أقول لكم أن هذا الأسد حق لنا، لكن الأسد الذي في داخلك أسد مُروَّض وموضوع في سجن، ليس أسدًا مزمجرًا، لأن الخطيئة روَّضته، أماتته ووضعته في قفص. الخطيئة تُمسك بك. دائمًا تقرأ المقطع الأول من سفر التثنية 28 وسبب البركات هو إن سمعنا لصوت إلهنا. لكن المقطع الثاني من هذا السفر، يتكلم عن اللعنات التي تاتي علينا إن عصينا وصايا الرب، لكننا لا نقرأ هذا المقطع. إن عصيت الرب، كل ثروتك وبركتك وخزنتك ستذهب مع الريح، كل ما تصنعه ينجح نعم، لكن إن كنت لا تجلس في مجلس المستهزئين ولا تقف في طريق الخطأة. قد تتساءَل لماذا لا يوجد بركات في حياتي؟ أنا اليوم أقول لك لماذا. لا يوجد عرافة ولا عيافة على إسرائيل، مباركك مبارك ولاعنك ملعون، لا أحد يستطيع أن يلعن شعب الرب، لكن أنت قد تجلب اللعنة على حياتك. عندما دخلت الخطيئة في حياة الشعب، انهزم الشعب. " وأقام الشعب في شبطين وبدأوا يزنون مع بنات موآب "، مات آلاف الناس بسبب الوبأ، لماذا؟ لأنهم أخطأوا. إبليس وسخ جدًا جدًا جدًا، ووعود الله ثابتة ولا تتغير وهي مشروطة. الذي يزرع للجسد يحصد فساد، مشاهدة الأفلام الإباحية تجلب فساد، الخطيئة في البيت تجلب فساد ولعنات. هل تريد الحقيقة اليوم أم لا؟ هذه هي الحقيقة سفر التثنية 28 مهم أن نقرأه لا للدينونة والشعور بالذنب، بل للتوبة والرجوع للرب، هناك لعنات في حياتنا يا أحبائي بسبب خطايانا، لأن قداسة الله ليست في حياتنا. إن كانت قداسة الله في حياتك فهيبة الله عليك، وإن لم تفعل فهناك اللعنات. يمكنك إصلاح حياتك، شمشون كانت قوة الله على حياته، قتل آلاف بفك حمار، لكنه فتح نفسه للخطيئة وسقط، فتح نفسه للزنى، كل قتلاها أقوياء. فتح نفسه فسقط. لا تدخل في دائرة الخطيئة ومن ثمَّ تبدأ بمحاربتها، حاربها قبل الدخول فيها، لا تعطِ إبليس مكانًا، ضع أسوار للعلاقة مع الجنس الآخر. في القديم كانوا يضعون أسوارًا على السطوح كي لا يقتحم أحد البيت، لو وضع داود سورًا لما كان أخطأ. أزل كل شيء ليس في مكانه في حياتك، وعندها تأتي البركات وينهض الأسد الذي في داخلك مزمجرًا. ما هوَ الحل؟ إفتح معي على سفر يوئيل 2: 12 - 13 " ولكن الآن يقول الرب ارجعوا إليَّ بكل قلوبكم، وبالصوم والبكاء والنوح، ومزقوا قلوبكم لا ثيابكم... ". أي أن نتوب توبة حقيقية، تأتي الأحد وتتوب، ثم بعد أسبوع تأتي وتتلو الصلاة نفسها وتتوب، هذه ليست توبة، هذه تمزيق ثياب لكن ليست تمزيق القلب. ستبقى حياتك هكذا إن كنت أنت مستهترًا بها. يجب أن تعود للرب بجدية، مزقوا قلوبكم لا ثيابكم، التوبة هي أن تُغيِّر سلوكك وطريقك، أن تُغيِّر طريقة تفكيرك من أجل يسوع المسيح، عدم المقدرة هو كذبة من إبليس. أنت قادر أن تتوب وتتغيَّر بقوة الرب يسوع المسيح ولأجل اسمه, يمكنك تمزيق الصور الإباحية وكسر الأفلام ونزع القنوات الرديئة، يمكن عدم التواجد في بعض الأماكن مع بعض الأشخاص. وعندها تأتي البركات ويزمجر الأسد في حياتك. سفر يوئيل 2: 13 – 17 " ومزقوا قلوبكم لا ثيابكم، وارجعوا إلى الرب الهكم لأنه رؤوف رحيم بطيء الغضب وكثير الرأفة ويندم على الشر، لعله يرجع ويندم فيُبقي وراءه بركة تقدمة وسكيبًا للرب إلهكم، أُضربوا بالبوق في صهيون، قدسوا صومًا نادوا باعتكاف، إجمعوا الشعب قدسوا الجماعة احشدوا الشيوخ اجمعوا الاطفال وراضعي الثدي، ليخرج العريس من مخدعه والعروس من حجلتها، ليبكِ الكهنة خدام الرب بين الرواق والمذبح ويقولوا: اشفق يا رب على شعبك ولا تسلم ميراثك للعار، حتى تجعلهم الأمم مثلاً، لماذا يقولون بين الشعوب أين إلههم ". حتى الأمور التي ليست خطيئة لكنها لا تبنيك وليست في وقتها لا تفعلها، هذا الوقت وقت تقديس، كل الأمور تحل لي لكن ليست كل الأمور توافق. قد تقول بأني زدت الحمل عليك اليوم، أقول لك هذه كلمة الرب. إنه وقت التوبة ووضع النقاط على الحروف، دع الرب يُحسِّن ويُقوِّم حياتك. كن حملاً وديعًا بين يدي الرب، مع بعضنا البعض، في عائلتكم مع أزواجكم في عملكم... لا تزمجروا كونوا حملان. الزمجرة هي فقط على إبليس وأعوانه، لكن في حياتنا مع بعض لا نزمجر على بعضنا البعض. لا تترك الحظيرة وإلا سيأتي الذئب ليلتهمك، إبقَ مع قطيعك لأن هناك الذئب لن يأتي خاصة بوجود الراعي الصالح، إن ابتعدت عن القطيع قد يأتي الذئب عليك، إن استطاع الراعي تخليصك منه كان بهش، لكن إن تأخر قد يكون فات الآوان. الغنم بسيط وغبي، وهو لا يُدافع عن نفسه، يا أحبائي كونوا لطفاء مع بعضكم البعض، كونوا وديعين مع بعضكم البعض. وعندما تفعل ذلك وتكون كنعجة صامتة يباركك الرب، ويعطيك نعمة. كن حملاً مع عائلتكن لكن أسدًا مُزمجرًا مع إبليس عدو نفوسنا. إعلم أيضًا أن الراعي يأتي ويمسح رأس غنمه وصوفه بالزيت حتى يخرج البق الذي فيه، وإن اتكلت أنت على الرب راعيك سيأتي هوَ ويمسحك بالزيت وكل بق وروح شرير يخرج من حياتك. أيضاً يمسح الراعي رأس خروفه بالزيت كي لا يدخل الذباب من أذنه ويصل لدماغه ويجعلهُ مجنونًا. هكذا أنت أيضاً يمسح الرب رأسك لكي لا يدخل أي فكر شرير في دماغك ويجننك. قبل أن نزمجر على العدو نريد أن نتضع أمام الرب تائبين توبة حقيقة. |
31 - 05 - 2012, 08:49 AM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
† Admin Woman †
|
شكرا على المشاركة الجميلة ربنا يبارك حياتك |
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أبديٌ أزليٌ كان من قبل الجبالْ |
القديس بوليكربوس اسقف أزمير |
أن نحمل رسالة الرب لكل إنسان وان نحمل الكلمة ونعمل بها |
القديس بوليكربوس أسقف أزمير |
الحبس 3 أشهر لسمير زاهر |