منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 28 - 05 - 2012, 04:16 PM
الصورة الرمزية Ebn Barbara
 
Ebn Barbara Male
..::| VIP |::..

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Ebn Barbara غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 6
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر : 41
الـــــدولـــــــــــة : EGYPT
المشاركـــــــات : 14,701

إنه لأمر رائع أن أكون بينكم في هذا الصباح. أنا واقف تحت الأضواء وكم هو رائع العيش في النور، ولكن الى أي نوع من النور نحتاج؟

إنه نور يسوع الذي يحيا في قلوبنا، وهو يستحق كل اكرام وعبادة، لأنه مات من أجلنا على الصليب وقدّم حياته بالكامل من أجل كل واحد فينا.

كل مرة آتي إلى كنيستكم أشعر فيها بالمحبة، ولكن يجب أن ننمو في المحبة.

أن نحب، فهذا أمر جيد ولكن يجب أن نزداد وننمو في المحبة.

ويقول لي الله أحيانًا: لا تتعب من عمل الخير.

هذا هو الجهاد الحسن كما يقول بولس الرسول. ولكن اذا لم نجاهد لن نمتلك أراض من العدو.

نحن أبناء وبنات الله. الله يستمع الى صلواتنا، هو يحبنا حبًا عظيمًا لامتناهيًا، وهو يقول لنا: ينبغي أن تزاداد محبتكم، فهل هذا صعب؟

أحببت زوجتي وتزوجنا، والآن وبعد 25 سنة أحبها أكثر، لأننا توحدنا أكثر، وهي التي أرسلتني الى هنا.

أنا أؤمن أننا لسنا وحدنا، لأن الله واقف معنا. عندما أتى الرب يسوع الى الأرض كان هناك صوت يقول: اسمعوا له. هو صوت الله، والرب يسوع كان يعلم أثناء حياته أن الله الآب معه. واذا خدمنا يسوع يجب أن نتأكد أنه وراءنا، من المهم ألا نمشي أمامه لكن خلفه. وأنا أصلي حتى يأتي المزيد من الناس ويعرفوا يسوع في بلدان الشرق الأوسط. كنت في الجزائر لمرتين أو ثلاثة ورأيت نموًّا متزايدًا للمؤمنين. هناك أمل للشرق الأوسط، والرجاء الذي منحنا اياه الرب لن يخيب.

هو يريد أن تبقوا في هذه الأرض وتنشروا الانجيل.



لم أتخيل أنني سأقف هنا، فخلال الأسبوع الماضي أُصبت بآلام مبرحة في ظهري، وقررت الرجوع الى بلادي هولندا، ولكن تلقيت علاجًا فيزيائيًا وتلقيت صلوات لأجلي، والرب أزال الألم.

أحيانًا أخجل أن أطلب من الله، ينبغي أن أتواضع في هذا المجال.

أحيانًا عندما نعظ يمتحننا الله من خلال وعظنا، إن كنَّا نعيش ما نعظ به، حتى لو كانت الحياة صعبة، فهوَ يسألنا هل تحبونني؟ هل تعبدونني؟ هل تمجدونني؟

لقد تباركت خلال السنة الماضية اذ قامت سيدة بإعطائي بيت قائلة لي: عندما تكبر في السن فهذا البيت سيكون لك وللآخرين الذين يخدمون معك. وأنا كنت قد قدّمت منزلي في بداية خدمتي للخدمة، والرب الآن أعاد لي البيت. كنت قد قدمت أنا وزوجتي سيارة وفان، ومنذ أسبوعين تلقينا فان بحالة جيدة جدًا.

اذا نظرت الى أولادي فهم بوضع ممتاز، وأعمالهم ناجحة، وسيأتي إثنان منهم الى لبنان. وولد آخر ذهب الى تايلند لمساعدة الأولاد الذين تعرضوا للاساءة. وابن آخر سيذهب لاحقًا وسيقوم بتوزيع المعونات الاقتصادية للناس هناك، وسيصلي مع من يريد أن يتخذ من الرب يسوع مخلصًا لحياته. كنيستنا صغيرة، ولكن هي كنيسة شاهدة. عندي خمسة أولاد وكلهم مؤمنون بيسوع، لذا أنا مبارك. وأنا مبارك في هذا الصباح لأنني معكم.



لنقرأ من رسالة بولس الرسول الى رومية الاصحاح الخامس الأعداد 1 – 8 :

" فإذ قد تبررنا بالايمان، لنا سلام مع الله بربنا يسوع المسيح. الذي به أيضًا قد صار لنا الدخول بالايمان الى هذه النعمة، التي نحن فيها مقيمون، ونفتخر على رجاء مجد الله. وليس ذلك فقط بل نفتخر أيضًا في الضيقات، عالمين أن الضيق يُنشئ صبرًا، والصبر تزكية، والتزكية رجاء. والرجاء لا يخزى، لأن محبة الله قد انسكبت في قلوبنا بالروح القدس المعطى لنا. لأن المسيح اذ كنا بعد ضعفاء، مات في الوقت المُعيَّن لأجل الفجار. فإنه بالجهد يموت أحد لأجل بار. ربما لأجل الصالح يجسر أحد أيضًا أن يموت. ولكن الله بيّن محبته لنا، لأنه ونحن بعد خطاة مات المسيح لأجلنا ".



الموضوع الجوهري في هذا النص الكتابي هو: المحبة والمثابرة والتبرير، وأريد أن أسألكم: هل عندكم سلام مع الله؟

خلال الأسبوع الماضي كان لي سلام مع الله. لقد تعرضت للألم وكنت غاضبًا جدًا من ابليس. اذا صلينا بحسب مشيئة الله فهو يستجيب. بالايمان بيسوع المسيح يكون لنا سلام مع الله. بدون يسوع المسيح لا سلام. مرة سألت شخصًا بعيدًا عن الله:

هل عندك سلام مع الله؟

فقال لي: نعم.

فقلت لهُ: هل هو سلام حقيقي في قلبك؟

فأجاب: نعم.

فقلت له: يقول الكتاب المقدس أنه لا سلام بدون يسوع.

ففكَّر قليلاً ثم أجابني: بالحقيقة ليس عندي سلام.

وأنا أقول لكم أن يسوع المسيح هو سلامنا، لا بل مصدر ونبع السلام. نقرأ أنه بالايمان ندخل الى نعمته، والنعمة هي تلقِّي بركة ليس لنا حق فيها. ليس لنا حق لننال المغفرة، ولكننا ننالها بالنعمة. ونرى أنه في الآية 5 هوَ يُعطينا الرجاء، واذا رجونا أمرًا أو شيئًا ولم نحصل عليه، نمرض ونُصاب بخيبة أمل. لكن الله يعطينا الرجاء الذي لا يخيب، الله لن يخيّبنا. وخلال الأسبوع الماضي لم يخيبني، وحتى وأنا أتلقى العلاج الفيزيائي كنت أشهد للمعالج الفيزيائي عن الرب، والطبيب الذي من الجنوب. كنت أشارك أناس عن يسوع بكلمات صغيرة. لأننا نملك النار في داخلنا، وحيثما نذهب نأخذ هذه النار معنا، يسوع بداخلي، اذا تكلمنا أو لم نتكلم.



في شهر أيلول الماضي كنت في جنوب السودان وشمال أوغندا، وهذه المنطقة تنعم بالسلام منذ حوالي السنتين. ذهبنا السنة الماضية الى المستشفيات، وكانوا يعانون من مشكلات في الامدادات المائية، لم نتكلم عن يسوع المسيح، لكنهم كانوا يعلمون أننا من يسوع، لأننا أعطيناهم الماء، والماء هي الحياة، قالوا لنا: لقد أعطيتمونا الماء.. وبمبلغ بسيط ساعدنا آلاف الناس، وعندما تساعد أولاً ثمَّ تُقدّم الانجيل يرى الناس ويلمسون حقيقة عمل الله من خلال محبتنا ومساعدتنا لهم. الله أعطانا نعمة ورجاء، والرجاء لا يخزى، لأن محبة الله قد انسكبت في قلوبنا بالروح القدس.. هللويا.



هل تتمتع بالطمأنينة؟

منذ سنتين نقلت بسيارة الاسعاف الى المستشفى على أثر نوبة قلبية، وبينما كنت في السيارة حلّ عليّ سلام الله، وكان شعورًا رائعًا.. هو يعطينا القوة عندما نحتاجها. وقلت في نفسي: حتى لو متّ فأنا في سلام. كنت أتمتع بقبول كامل من حبه لي، أنا أعجز عن التعبير عما حدث لي، وهذا ما أمدني بالقوة. عندما تحبني زوجتي أشعر بالقوة. اذًا هناك مهمة ملقاة على الزوجات أن تحببنَ أزواجهنَّ، فهذا ما يجعل الأزواج أقوياء، وكذلك على الرجال أن يحببن زوجاتهم، فهذا ما يقوّي الزواج. عندما يتزوج اثنان فهما ليسا بعد اثنين، بل عندما يتحدان بكل ما للكلمة من معنى، فهما يُصبحان بقوة 10.. هللويا.



اذًا الحب المعطى من الله لا يخيّبنا ويقول الكتاب المقدس:

" أنه ونحن بعد خطاة مات المسيح لأجلنا ".

هو مات ليحيا الجميع، مات ليُحيي كل شعوب الشرق الأوسط، ليس أحد قادر أن يساعدكم، الله وحده هو القادر، لنقرأ من رسالة أفسس الاصحاح 2 العددين 12 و 13 " إنكم كنتم في ذلك الوقت بدون مسيح، أجنبيين عن رعوية إسرائيل وغرباء عن عهود الموعد، لا رجاء لكم وبلا اله في العالم. ولكن الآن في المسيح يسوع أنتم الذين كنتم قبلاً بعيدين، صرتم قريبين بدم المسيح ".



كنا بلا رجاء وبلا اله، ولكننا في المسيح يسوع صرنا قريبين.

أنا شخص مجروح، وكلنا مجروحين ونحتاج الى شفاء الله، وهو القادر أن يملأ احتياجنا، هو يحبنا كثيرًا، لأنه مات من أجلنا. لقد أعطانا حياته، وأنا قد أموت من أجل أحد ما عزيز عليّ، وصعب جدًا عليّ أن أفعل ذلك، ولكن اذا تعلق الأمر بابني أو ابنتي فقد أموت بدلاً عنهما، هذا ما كنا نقرأه. ولكن الله لم يفكر، بل قدّم ابنه يسوع، الذي مات من لأجلنا هللويا..



اليكم هذه القصة: بلاد الصين شاسعة وكبيرة، وهناك مناطق لا يتم الوصول اليها، لأنها بلا طريق، فهم يصعدون إليها أرجلهم، ثم بعد فترة تحولت تلك الطريق الى طريق أوسع تستطيع السيارة أن تمرّ فيها، ثم أصبحت أوتوستراد، هكذا هي الحياة المسيحية، عندما نقبل يسوع نفتح طريق صغيرة في قلوبنا، ثم تتوسع الطريق، ثم نستمر معه، لأن الرب يقوينا في الأمور التي يريد أن يستخدمنا فيها. هذا العالم ينتظر أبناء الله، ينتظركم أنتم، الناس الذي تكلمونهم ليسوا بأعدائكم، بل أولاد الله الضالين.



كان في رومانيا سكة حديدية يمر عليها قطار، وكان هناك جسر ينبغي أن يتم إنزاله لكي يعبر عليه القطار، وذات مرة اصطحب الشخص المسؤول عن هذا العمل ولديه الى مكان عمله، فاغتنما الفرصة وراحا يلعبان تحت الجسر مباشرةً، وبعد فترة افتقد الوالد ابنيه، وفجأة اكتشف أنهما يلعبان تحت الجسر، واقترب القطار من الوصول إلى الجسر، وكان على ذلكَ الرجل أن يختار بين أمرين: إما أن يترك الجسر مرفوعًا لكي يُنقذ ولديه، لكنَّ ذلكَ سيجعل القطار يسقط في الوادي، مما سيؤدي إلى مقتل كل الركاب، وإمَّا أن يُنزل الجسر فيموت ولداه، ويُنقذ حياة ركاب القطار، فٱختار القرار الثاني لأنه كان شخصًا يتحمل مسؤولية العمل الذي يقوم به، وهكذا نجا ركاب القطار ومات ولداه، لكن ما صدمه لاحقًا كان ردة فعل الناس، إذ لم يتلقَّ كلمة شكر واحدة، على ما فعل من أجلهم مضحيًّا بولديه، لم يهتم أحد بما فعل، بل قالوا:

حسنًا، لقد اخترت هذا الحل، أمَّا نحن فليسَ لنا دخل في ذلك.

فقال الرجل: لقد ضحيت بولديّ الاثنين من أجل لامبالاتكم وموقفكم هذا؟

هل تفهمون مغزى هذه القصة، وما أعنيه؟

ينبغي أن نشكر الله، لأن الله سمح أن يموت ابنه، لكي يُنقذنا من الموت الأبدي.. وهذا مؤلم جدًّا، أن الله فعل ذلك لكي نتحرر نحن ركاب القطار، ولكي نتمتع بالحياة الأبدية.

كنا نقرأ من رسالة أفسس، أننا كنا بلا الله وبلا رجاء وبدون يسوع، نحن مظلمين في تفكيرنا، لأن مخافة الله هي رأس الحكمة، لذلك اختاروا مخافة الله، واذا لم تسر الأمور بحسب ما تشاؤون فثقوا أنه يريد لكم الأفضل.



أسألكم: هل أنتم مغرومون بالله؟ مرة كنت في مكتب الارسالية وذهبت مباشرةً الى فتاة، وسألتها هل تحبين الله؟

فارتبكت وتساءلت عن هدفي من هذا السؤال.

وأنا اليوم إذا سألتك وأجبت بنعم، فهذا يجعل الرب سعيدا بك.



هناك أناس يتبعون يسوع ثم يتركونه، أما نحن لنتبعه ولا نتركه أبدًا، لأن رجل الجسر قد ضحى بولديه تمامًا كما ضحى الله بابنه الوحيد..

ما هو عمل يسوع؟ أن يُرجعكم الى الآب السماوي، أنتم أولاد الله، أنتم أحباءه، هو الوحيد الذي يُعطي الحياة الأبدية والسلام والمعرفة والادراك، وهو يقول لكم: يا أبنائي وبناتي أنتم كنزي.. تذكروا أنكم كنز الله.. هو وراءكم، هو يحبكم ويختبركم، تمامًا كما يفعل معي، ويسألني: هل أنت حقيقي؟ هل تريد أن تنمو؟

إنه جهاد، ولكن بعد المعركة من الرائع أن نختبر ونستقبل حب الله لنا. لقد اختبرت في روسيا أشياء عميقة، ولم يخيبني الله أبدًا. يقول الرب لكم: حبي لكم لا نهاية له، وسلامي يفوق كل عقل.

الحب الذي تستقبلونه منه هو حب يفوق الوصف، نعجز عن ادراكه، حبه لكم لا يقاس..



الله عظيم في خلقه، حبه لا يُقاس، أليس هذا رائعًا؟

انه معنا، وأنتم قيمتكم عظيمة بالنسبه اليه، وما يفعله يسوع هو أن يجعلكم في تناغم مع الله. عنده كلام يعيدنا الى التناغم مع الله، حياتنا ليست كذلك، ولكن الله سيأتي بزوجتك وأولادك وأموالك ويجعلها في تناغم مع الله اذا أطعته، هذا أهم شيء في العلاقة مع الله، الطاعة مهمة جدًّا، لنمجد الله ونشكره لما يفعله معنا وبنا.



نصلي: أيها الآب السماوي كنا نتكلم عن الحب، عن التزامك بنا، لقد شاركت عن حياتي وأعطيتك الاكرام، الأمور لا تتغير بطريقة آلية، بل ينبغي أن نعمل على التغيير، وكما تحتاج أجسادنا يوميًا الى الغذاء، هكذا تحتاج أرواحنا اليك يا رب، نشكرك لأننا لسنا لوحدنا بل أنت موجود معنا لتساعدنا، لقد أرسلت الينا الروح القدس، روح يسوع، وعد الله الآب الذي يسكن فينا ويتحرك فينا.

أصلي من أجل هذه الكنيسة، أعطها الحماية، إنها عروستك، لتزداد فيها محبة الله، أصلي أن تبارك هذه الكنيسة، تحرَّك بحبك يا رب في قلوب شعب هذه الكنيسة. أعلن ذاتك لهم يا أبي السماوي، قوّهم ليشهدوا لك، ليس بالكلمات فقط بل بالموقف القلبي الصحيح، إن الرب قادر أن يغيركم لتصيروا أرق، كي تحبوا أكثر وتُدينوا أقل.

تعال بحبك، وتذكروا عمل رجل الجسر كي ينقذ القطار. أيها الآب نحن نمجدك نحن نعبدك نحن نكرمك أبانا..



اذا أراد أحد المزيد من حب الله له، فسأصلي معه ليحصل على هذا الحب، أيها الآب السماوي لقد أريتني سابقًا أنه من المهم أن أًصلي من أجل الناس ليتلقوا حب أكبر منك. أحيانًا هناك صراع في داخلنا، لا نستطيع أن نتلقَّى حب الله بسبب عقد وقيود فينا، إني أصلي اليك أيها الآب كي تعمل بروحك القدوس باسم ابنك يسوع، كي تُطلق حبك في قلوبنا، انها ليست فكرتي بل هي كلمتك، وأنت لا تخيّبنا، لكنك ستعطي وستطلق وستساعدنا أن نكمل حياتنا. أسكب حبك من جديد في حياتنا، في قلوبنا، أنت تقول لكل واحد منا:

يا ابني يا ابنتي تعالوا، تقرّبوا مني أكثر، والحبيب ينتظر حبيبته، أيها الآب نحن مغرومون فيك، نحن نمجدك ونكرمك، أنت الوحيد الذي سيباركنا، لم نكن شعب الله قبلاً، ولكن الآن نُخبر عن أعمال الرب العظيمة.



ربنا بارك هذه الأمة، المسها لكي يكون فيها أشخاص مثل النبي دانيال، ليتحرك بقداسة، وكل ما هو ضد القداسة، هو ضد الله. قوّي هذه الأمة، إنزع الكبرياء منها، لنتواضع أمام الله. يا ألله ساعدنا نحن أولادك.. نصلي من أجل تحرّك كبير وجديد في الشرق الأوسط، قد يستغرق ذلك بعد الوقت ليتحقق.. هناك أولاد ضالون، وأنت تحبهم حتى وهم خطاة، لقد متَّ من أجلهم.. زد ايماننا، قُد صلواتنا، ليأتي تحرك جديد.

حتى لو بقيت هذه الكنيسة صغيرة، المهم أن تطيعوا الله، كما هوَ حال كنيستنا، اذ يتوزع أعضاؤها لبناء الملكوت، وهذا هو الأهم أن ينتشر الملكوت.



" أطلبوا ملكوت الله وبره وهذه كله تزاد لكم "، لقد أرجعت لي البيت الذي كنت قد قدمته لك، شكرًا لأن عندك أفكار صالحة لأجلنا. لنستقبل حب الرب ونطلق حب الرب يسوع المسيح، استقبلوا حبه، مجدوه لأجل هذا الحب.. يقول الرب يسوع في الكتاب المقدس: " كلمتكم بهذا ليكمل فرحكم "، كلنا نستقبل منك.. يقول الرسول بولس:

" لم آتِ بكلام فقط، بل بقوة بالروح القدس، بجرأة الله ".

يا رب أصلي حتى لا يكون هذا كلامًا فقط، بل لكي يكون حقيقة وحياة، شكرًا يا رب يسوع لأنك تعمل عملك.. هو موجود بيننا " أطلبوا تجدوا " تحرّك يا رب يسوع بروحك القدوس.. هللويا.
رد مع اقتباس
قديم 29 - 05 - 2012, 05:33 PM   رقم المشاركة : ( 2 )
فرونكا Male
..::| العضوية الذهبية |::..

الصورة الرمزية فرونكا

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 56
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : حضن يسوع
المشاركـــــــات : 10,702

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

فرونكا غير متواجد حالياً

افتراضي

موضوع جميل ربنا يباركك
  رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
مات المسيح من أجلنا
هو من تجسد من أجلنا
هو بكر من أجلنا نحن
المسيح صعد من أجلنا
صلّي من أجلنا


الساعة الآن 12:48 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025