"ولكونه من صناعتهما أقام عندهما، وكان يعمل لأنهما كانا في صناعتهما خيّاميْن". [3]
يرى القديس يوحنا الذهبي الفمأنه يجب ألا ندهش أن الرسول بولس يقيم مع صانعي الخيام أكيلا وبريسكلا يعملان معهما.
*كان الموضع مناسبًا له أفضل من قصر ملكي. لا تسخروا عندما تسمعون عن هذا العمل، فإنه من الأفضل له كمصارع أن يكون في الجمينازيم عن أن الأماكن المفروشة بالسجاد الفاخر؛ وكمحارب يستخدم سيفًا من الحديد وليس من الذهب. لنخجل إن كنا لا ننشغل بعمل كرازي ونعيش في بطالة[766].