منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 19 - 06 - 2013, 04:47 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,818

أخبار الأيام الأول 26 - تفسير سفر اخبار الأيام الاول
شرح الكتاب المقدس - العهد القديم - أخبار الأيام الأول 26 - تفسير سفر اخبار الأيام الاول

مضمونهُ أقسام البوابين. قسمة الأبواب بينهم. اللاويون الموكلون على الخزائن. العرفاء والقضاة.
الآيات 1-11:- واما اقسام البوابين فمن القورحيين مشلميا بن قوري من بني اساف.و كان لمشلميا بنون زكريا البكر ويديعئيل الثاني وزبديا الثالث ويثنئيل الرابع.و عيلام الخامس ويهو حانان السادس واليهو عيناي السابع.و كان لعوبيد ادوم بنون شمعيا البكر ويهوزاباد الثاني ويواخ الثالث وساكار الرابع ونثنئيل الخامس.و عميئيل السادس ويساكر السابع وفعلتاي الثامن لأن الله باركه.و لشمعيا ابنه ولد بنون تسلطوا في بيت ابائهم لأنهم جبابرة باس.بنو شمعيا عثني ورفائيل وعوبيد والزاباد إخوته أصحاب باس اليهو وسمكيا.كل هؤلاء من بني عوبيد ادوم هم وبنوهم واخوتهم أصحاب باس بقوة في الخدمة اثنان وستون لعوبيد ادوم.و كان لمشلميا بنون واخوة أصحاب باس ثمانية عشر.و كان لحوسة من بني مراري بنون شمري الرأس من أنه لم يكن بكرا جعله ابوه راسا.حلقيا الثاني وطبليا الثالث وزكريا الرابع كل بني حوسة واخوته ثلاثة عشر.
البوابين = أنظر 17:9-27 ، 24،23:15 ، 38:16 ، 5:23 ولم يكن البوابون كلهم من اللاويين. والبوابون المذكورون هنا هم من القورحيين (1-9) ومن بنى مرارى (11،10) مشلميا هو شلميا في آية (14) وهو شلوم في 19:9 وأساف هو أبياساف في 23:6.
وفي (4) عبيد أدوم = هو الذي كان التابوت في بيته فترة وبارك الرب بيته ولاحظ تكرار العبارة هنا في (5) لأن الله باركه وقارن مع 14:13 مع أنه لم يكن بكرًا = ربما اختارهُ رأسًا لمميزاته. وكان عدد البوابين يتغير بحسب الاحتياج فهنا (آيات 11،9،8 مجموعهم 93) وفي 22:9 نجدهم 212 وفي عزرا 42:2 نجدهم 139 وفي نح 19:11 كانوا 172.
الآيات 12-19:- - لفرق البوابين هؤلاء حسب رؤوس الجبابرة حراسة كما لاخوتهم للخدمة في بيت الرب.و القوا قرعا الصغير كالكبير حسب بيوت ابائهم لكل باب.فأصابت القرعة من جهة الشرق شلميا ولزكريا ابنه المشير بفطنة القوا قرعا فخرجت القرعة له إلى الشمال.لعوبيد ادوم إلى الجنوب ولبنيه المخازن. لشفيم وحوسة إلى الغرب مع باب شلكة في مصعد الدرج محرس مقابل محرس.من جهة الشرق كان اللاويون ستة من جهة الشمال اربعة لليوم من جهة الجنوب اربعة لليوم ومن جهة المخازن اثنين اثنين.من جهة الرواق الى الغرب اربعة في المصعد واثنين في الرواق. هذه اقسام البوابين من بني القورحيين ومن بني مراري.
والقوا قرعًا = كما حدث مع الكهنة واللاوين والمغنيين. لكل باب = كان هناك 4 أبواب، لكل جهة من الجهات الأربع باب، وعدد مواقف الحراس 24 (18،17) وفي (15) المخازن توضع فيها عشور القمح والخمر والزيت نح 13،12:13. وكانت المخازن إلى جهة الجنوب ولها اثنان من الحراس (ع 17) وربما كان لها بابان. مصعد الدرج = من المدينة إلى دار الهيكل الذي كان أعلى من المدينة محرس مقابل محرس = إشارة إلى ترتيب الحراس الكامل فكان في كل مكان حارس وكان كل حارس في مكانه. وفي الآيات (20-34) ذكر الموكلين على خزائن بيت الله وخزائن الأقداس والقضاة بعد البوابين، فالبوابين لهم أهمية حفظ بيت الله في طهارة وإرشاد وخدمة الشعب.

الآيات 20-28:- واما اللاويون فاخيا على خزائن بيت الله وعلى خزائن الأقداس. وما بنو لعدان فبنو لعدان الجرشوني رؤس بيت الاباء للعدان الجرشوني يحيئيلي.بنو يحيئيل زيثام ويوئيل اخوه على خزائن بيت الرب. من العمراميين واليصهاريين والحبرونيين والعزيئيليين.كان شبوئيل بن جرشوم بن موسى وكان رئيسا على الخزائن.و إخوته من اليعزر رحبيا ابنه ويشعيا ابنه ويورام ابنه وزكري ابنه وشلوميث ابنه.شلوميث هذا واخوته كانوا على جميع خزائن الأقداس التي قدسها داود الملك ورؤوس الاباء ورؤساء الالوف والمئات ورؤساء الجيش.من الحروب ومن الغنائم قدسوا لتشديد بيت الرب.و كل ما قدسه صموئيل الرائي وشاول بن قيس وابنير بن نير ويواب ابن صروية كل مقدس كان تحت يد شلوميث واخوته.
لاحظ أن هناك جرشوم ابن موسى البكر وجرشون ابن لاوي فنجد هنا في (21) الجرشونى ونجد في (24) شبوئيل بن جرشوم وفي 16:6 نجد ابن لاوي جرشوم ولذلك نفهم أنه نفس الاسم وتارة ينطقونه جرشون وتارة أخرى ينطقونه جرشوم.

الآيات 29-32:- ومن اليصهاريين كننيا وبنوه للعمل الخارجي على إسرائيل عرفاء وقضاة. من الحبرونيين حشبيا واخوته ذوو باس الف وسبع مئة موكلين على إسرائيل في عبر الاردن غربا في كل عمل الرب وفي خدمة الملك.من الحبرونيين يريا راس الحبرونيين حسب مواليد ابائه في السنة الرابعة لملك داود طلبوا فوجد فيهم جبابرة باس في يعزير جلعاد.و إخوته ذوو باس الفان وسبع مئة رؤوس اباء ووكلهم داود الملك على الراوبينيين والجاديين ونصف سبط منسى في كل أمور الله وامور الملك.
كان القضاة من اللاويين فهم دارسى شريعة الرب وهنا ملاحظة أن عدد القضاة في شرق الأردن (2.5 سبط) 2700 وعدد قضاة غرب الأردن (9.5 سبط)1700 فقط. وربما لأن السبطين والنصف كان الخوف عليهم كبيرًا لبعدهم عن أورشليم واحتمال أن تتسرب إليهم العادات والعبادات الوثنية أكبر. فالقضاة من مهامهم معاقبة من يسقط في الوثنية.
شرح الكتاب المقدس - العهد القديم - أخبار الأيام الأول 26 - تفسير سفر اخبار الأيام الاول
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
شرح الكتاب المقدس - العهد القديم - أخبار الأيام الأول 24 - تفسير سفر اخبار الأيام الاول
شرح الكتاب المقدس - العهد القديم - أخبار الأيام الأول 23 - تفسير سفر اخبار الأيام الاول
شرح الكتاب المقدس - العهد القديم - أخبار الأيام الأول 22 - تفسير سفر اخبار الأيام الاول
شرح الكتاب المقدس - العهد القديم - أخبار الأيام الأول 16 - تفسير سفر اخبار الأيام الاول
شرح الكتاب المقدس - العهد القديم -أخبار الأيام الأول 6 - تفسير سفر اخبار الأيام الاول


الساعة الآن 02:22 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024