والرقم (11) هو رقم الفرح
فهويساوى 10+1 أي وفاء المسئولية وتغطيتها. وفي الموسيقي نجد أن مضاعفات الرقم 11 منالذبذبات تعطي الصوت المعين في السلم الموسيقي، ومضاعفات 11 أيضاً تفصل بين ذبذبةكل صوت في السلم والصوت الذى يليه.
وفي اللغة العبرية كلمة «عيد» قيمتهاالعددية 11.
وفي الكتاب المقدس نجد أن الرقم 11 يحدثنا عن الفرح وعن الترنيمالمرتبط بسداد مسئولية الإنسان.
وتتكرر كلمـة « عمل » بصدد الخليقة فى تكوين (1:1 إلى 2: 3) 11 مرة؛ فالله يفرح بعمل يديه! وفي خيمة الاجتماع كانت المنارة فيالقدس بها 22 أي (2×11) كأسة لوزية بعجرة وزهرة (خر25: 31-36). وكان فوق الشققالجميلـة العشر، إحدى عشرة شُقة من شعـر المعزى (خر36: 14). والراجعـون من السبيأيام عزرا قدموا 77 (7×11) خروفاً (عز8: 35). ونحميا يذكرفىسفره أنه التجأ إلى الرببالصلاة 11 مرة.
ولقد كان يوسف، الابن المحبوب ليعقوب، هو الابن رقم 11. والتلاميذ بدون يهوذا الإسخريوطي كان عددهم 11.
وفى العـهد الجديد يذكرالتعبير « محبة الله » 11 مرة. وبصدد محاكمة المسيح وصلبه تسجل الأناجيل 11 شهادةلبرّه (مت 27: 4،19،24، لو 23: 4،14،15،22،41،47، يو19: 4،6) .
ويسجل الكتاب المقدس 11 ظهوراً للرب يسوع بعد قيامته من الأمواتلخاصته من المؤمنين!