رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
أذ كنت تحب الله هل أنت راضي عن ضميرك الخاطيء والمحبّة: هل وقفت في مرة لكي تحاسب نفسك بنفسك مع الضمير في داخل مملكتك الجسد ، وتقول أين أنا منك يارب هل لازلنا نفعل الأشياء التي توئهلني لدخول العرس الملكي ام لازلت أمسك المطرقة والمسمار وأعيد الآم الماضي وكأنه البارحة فأين أنا من لحظات الأعتراف الصادقة من النفس والله أذ كنت بحق أسمي نفسي أبن الله وأين الله هو مني هل يرضى لما أفعل ام افعل لما يرضي الناس وأي من الناس يستطيع أن يدخلني الى العرس الملكي لا أحد يستطيع سوى أن أجاهد بنفسي وأطلب العون من سيدي يسوع لدخل من ذلك الباب الضيق والكل يعرف ذلك الباب ، البارحة واليوم والى الأبد هو وحده الذي يحمل عنا خطايانا ويمحيها ولاكن فكر معي هل لازلنا نحمل المطرقة والمسمار. لانريد أن يشبه البارحة في اليوم لأن اليوم ها قد صار كل شيء جديداً ، لنسترجع ونتذكر بعض هذه الآيات إن القديس بطرس يذكرنا في هذه الآية الموجوده في رسالة بط الأولى 24:2 وهي ..... (الذي حمل هو نفسه خطايانا في جسده على الخشبه لكي نموت عن الخطايا فنحيا للبر الذي بجلدته شُفيتم ) . واذا تأملنا فيها نرى شخصاً راكعاً ورافعاً يده اليُمنى ماسكاً مطرقه ليضرب بها المسمار في يد الرب يسوع وهو على خشبة الصليب .نحن نحمل له المطرقة وهو يحمل خطايانا بموته على الصليب . - نرى اليد اليُمنى مرفوعه ومُمسكه بمطرقة لتضرب وبإصرار المسمار في يد الرب يسوع . - الوجه ليس واضحاً وذلك دلالة على ان الخاطيء ليس له وجه حقيقي بل هو متُغير بحسب الظروف . - خطايانا هي التي سمرت يسوع على الصليب . ( وبأيدي اثمة صلبتموه اع 23:2). - نرى ان الصليب موضوع خلف الخاطيء ( فإن كلمة الصليب عند الهالكين جهالة 1 كو 18:1). - ركوع الخاطيء هو تديُنْ مُزيفْ لأنه لا يعبد الرب بالروح والحق ، والتدين يصلب الرب يسوع . - يد الرب يسوع على الصليب تُشير الى انه أخذ صورة عبد مثلنا ( في 7:2 اخذاً صورة عبد). - الدم الذي ينزف من يد الرب يشفي من الخطيئه ( ودم يسوع المسيح إبنه يطهرنا من كل خطيه( 1 يو 7:1 ). - ولكن الله بين محبته لنا لانه ونحن بعدُ خطاة مات المسيح لأجلنا رو 8:5 . - إن إعترفنا بخطايانا فهو أمين وعادل حتى يغفر لنا خطايانا ويُطهرنا من كل إثم (1 يو 9:1 ) . أشكرك أحبك كثيرا يسوع يحبك...هو ينتظرك بيدو....... |
|