لقد شغلني الروح القدس أن أكتب هذه المقالة وسط عالمنا الذي قلّ فيه الاحترام جداً ، بل أصبحت كلمة الاحترام من الكلمات التي ( وكأنها ) انتهت من قاموس اللغة. وسأبدأ المقالة بالله الذي يحترم وعوده وينفذها ويحترم مواعيده وأوقاته. بل يحترم إرادة كل إنسان ولا يفرض على الإنسان أي شيء بالقوة لأن الإنسان حر الإرادة فيما يختار وفيما يعتقد وفيما يؤمن. ثم الجزء الثاني من المقالة سيكون كيف أتعلم من الله الاحترام.