حــواء فــى استضافــــة ادم والعكـــس

[concord]

استمتعت بالحوار معاكى يا نهى

وأنتى يا كاتى هاتى ضحيتين جداد بقى ههههههههههههههههه

[نونا بنت البابا]

وانا كمان طبعا يا كرم
وربنا يستر على اللى جاى هههههه

[concord]

ميرسى
ههههههههههههههه ربنا يستر عليه من كاتى

[كاتى]

ايه ده بقى هو انا بعزبهم يعنى قولولى انى انا فهمت غلط
ده انا حته دايما بدخل اهدى مش كده ولا ايه

[نونا بنت البابا]

هههههههههه
هو احنا نقدر نقول غير كدة يا كوتى

[كاتى]

بشكر ضيوفنا
كرم ونهى
ثوانى وهيكون معانا ضيوف جدد

[كاتى]

ازيكم يا احلى اعضاء
انهارده معانا ضيوف جدد


ادم
المشرف

‏john w

حواء
المشرفه
Haia

[Haia]

اهلا بالاخ / john
بابدأ بالأعتزار عن تأخيرى .
أسمح لى أن أبدأ معك حوار وليست مناقشة أو أسئلة .
هو مجرد حوار .
+ من النقاط المهمة جدا والتى أكدت عليها كلمة الله _ أذكر خالقك فى أيام شبابك .
مامدى تطبيقك هذه الايه على حياتك
وما معناها من تصورك الشخصى وليست من تفاسير الاباء
+ لكل انسان برنامج فى حياته اهداف البرنامج هذا شىء سهل جدا فى اختيارة لكن ماهى الخطوط التى وضعتها للوصول إلى أهدافك .
+هناك لحظات فرح وهناك لحظات بدون فرح , ما تصرفك فى هذه الاوقات الاخيرة .
+ بالرغم من اهمية سر الاعتراف لكن للاسف فشل الكثيرون فى الاعتراف , هل هى مسؤلية المعترف أم مسؤلية أب الأعتراف .
ممكن تدى نقاط للتغلب على هذه المشكلة والتى تواجه الكثيرون .
ميرسى مقدما على ردودك !

[john w]

اهلا بالاخت : Haia

أشكر حضرتك جدا لان الاسئلة دينية فكم أسعدنى ذلك ...
بابدأ بالأعتزار عن تأخيرى .
أسمح لى أن أبدأ معك حوار وليست مناقشة أو أسئلة .
هو مجرد حوار .
+ من النقاط المهمة جدا والتى أكدت عليها كلمة الله _ أذكر خالقك فى أيام شبابك .
مامدى تطبيقك هذه الايه على حياتك
وما معناها من تصورك الشخصى وليست من تفاسير الاباء

+لقد نشأت فى جو كنسى لان جدى كان هو المسؤل عن الكنيسة . ولان والدى كان دائما مسافر فقام جدى بتربيتى فى هذا الجو الروحى وأشكر الرب كثيرا على ذلك.وتطبق هذة الاية فى حياتى منذ الصغر لانى انهيت قراءة الكتاب المقدس كاملا وانا فى المرحلة الابتدائية .ولكن ابليس لا يترك الفرد بدون محاربات واشكر الرب انى كنت اتفوق علية بدراسة الكتب الروحية والصلاة .(فى تفسيرى الشخصى ان الشخص الذى تربى ونشأء فى علاقة قوية مع الرب وخاصة فى مرحلة الشباب لانها المرحلة التى يكون الشخص نفسيا وجسديا (مراهقة)بداية تشكيلة وأعتراضة على كل ما يكون من حولة وفرض شخصيتة وأرائة .لا يمكنة ان يكون فردا صالحا إلا ان كان لة علاقة قوية بالرب .


+ لكل انسان برنامج فى حياته اهداف البرنامج هذا شىء سهل جدا فى اختيارة لكن ماهى الخطوط التى وضعتها للوصول إلى أهدافك .

+أشكر الرب كثيرا انى اعيش فى جو اسرى محب وأسرتى هى من جعلت منى هذا الشخص الان وتشجيعهم ان أتخرج من كلية الهندسة برغم العراقيل الكثيرة التى واجهتنى فى مرحلة الدراسة .1- أنى وضعت الرب امامى فى كل شىء وهل هذا الشىء إن فعلتة هل يوافق الرب أم لا 2- معظم الناس يفشلون في تحقيق اهدافهم بسبب اختلاف سلوكهم عن قيمهم: و لكن عندما تتفق الاهداف مع القيم فلا توجد عواقب.3- ) 1- بالرغبة في تحقيق هذا الهدف

2- و الإيمان بتحقيق هذا الهدف

3- و وضع خطة لتحقيق هذا الهدف

4- الالتزام بتنفيذ الهدف مهما مرَّ من معوقات " وذلك بتدوينه "

5- متابعة تقدمك وذلك بتخصيص وقت للعودة للهدف المكتوب سابقاً ومقارنته بالواقع الذي أحرزته )

+هناك لحظات فرح وهناك لحظات بدون فرح , ما تصرفك فى هذه الاوقات الاخيرة .

+أكثر اللحظات التى تفرح قلبى هى 1- حين أكون وسط المؤمنين 2 حين ارى واتاكد ان زوجتى دائما سعيدة 3-حين أحقق إنجاز فى حياتى وخاصة حين الانتهاء من مشروع فى العمل ......أكثر ما يحزننى هو رؤية شخص مريض وخاصة لو طفل .اتمنى من داخل أعماق قلبى أن يعطينى الرب طفل صغير ويكون إبننا للرب
+ بالرغم من اهمية سر الاعتراف لكن للاسف فشل الكثيرون فى الاعتراف , هل هى مسؤلية المعترف أم مسؤلية أب الأعتراف .

+ بكل صدق ارى هى مسؤلية الطرفين .

+أهمية سر الاعتراف:

سر الاعتراف:هو السر الذي يُمارسه الإنسان لكي يقدم توبة عن كل ما فعله من خطايا وشرور، ويلقي بهذه الخطايا مُعترفًا بها وتائبًا عنها، ويعترف بها لله في سمع الأب الكاهن، فيقوم الأب الكاهن بصلاة التحليل للمُعترف، فتنتقل الخطية من حساب الشخص المُعترف إلى حساب الرب يسوع، فيغفرها له.

+* إننا نعترف للرب يسوع في سمع الأب الكاهن.. معك حق إن الكاهن شخص مثلنا.

* لكن الكاهن لا ينسى أنه وكيل لأسرار الله، وهذا الوكيل له حق ممارسة هذه الأسرار.

* واعترافنا أمام الكاهن يُعطي الشخص نوع من الخجل وهو يعترف بخطاياه.

* الإنسان يخجل من الكاهن، وفى نفس الوقت يسمع الإرشاد المناسب عن كيفية التغلب على هذه الخطايا التي تسيطر عليه.

+

(انا شخصيا أحب أن أعترف مباشرة فى صلاتى للرب يسوع وأعلم انى أخالف أعظم أسرار الكنيسة . صلى من اجلى فى هذة النقطة)
ممكن تدى نقاط للتغلب على هذه المشكلة والتى تواجه الكثيرون .

+يجب أن تتوافر بعض الشروط المهمة في الأب الكاهن الذي تختاره كأب اعتراف:

* أن تكون أنت ترتاح إلى أسلوبه وشخصيته.

* أن يكون قريبًا منك من المنطقة السكنية إن أمكن، ذلك لكي يسهل أن تتقابل معه باستمرار حسب الظروف المتاحة.

* أن يكون عنده مُتسع من الوقت لكي تجلس معه وتتحاور في كل شيء تريد أخذ إرشاده فيه.

هذه الشروط الثلاثة الأساسية على الأقل لابد أن تتوافر في أب الاعتراف الذي تختاره لكي يسهل عليك أن تبدأ وتستمر.. وفي نفس الوقت تكون أنت ملتزم باستمرار على مقابلته في مواعيد ثابتة حسب ترتيبها بينكما.

+"اعترفوا بعضكم على بعض بالزلات" (يع 5: 16).

وعبارة "بعضكم على بعض" تعنى بشر على بشر. وهذا لا يعنى أن الاعتراف هو لله وحده. ويفسرأحد القديسين هذه الآية بالاعتراف على من له الحق في ذلك، أي الكهنة. كما يقال علموا بعضكم بعضًا، أي أن القادر على التعليم يقوم بتعليم طالب العالم، ولا يعلم جاهل جاهلًا.

وحتى إن كان أي إنسان يمكنه أن يعترف على أي إنسان، بحكم هذه الآية، فإن الاعتراف علىالكاهن هو من باب أولى.

وذلك باعتبار مركزه وأبوته، وسلطته التي أعطيت له لمغفرة الخطايا، وبحكم كتمانه للسر قانونًا، كل تلك الأمور التي لا تتوافر لأحد من العلمانيين.

+إن قبول الكاهن لاعترافات الناس ليس هو اغتصابًا لحقوق الله، وإنما حقيقة الاعتراف هي :

أن يعترف الإنسان على الله، في سمع الكاهن. أو يدين الخاطئ نفسه، أمام الله في سمع الكاهن.

فالكاهن ليس شخصًا منفصلًا في عمله عن الله، إنما هو مفوض ليقوم بهذا العمل، كوكيل لله (تى 1: 7). وتعجبني جدًا في هذا المجال، عبارة قالها يشوع بن نون لعخان بن كرمى، تنطبق على موقف المعترف من الكاهن. قال له:

"اعترف إلى الله، واخبرني الآن ماذا فعلت" (يش 7: 19).

اخبرني، "لا تخف عنى" (يش 7: 19). وهذا لا يمنع مطلقًا من أنك في نفس الوقت، تعترف لله..

+يجب أن تكون حدودي بيني وبين أب اعترافي كالآتي:

* الاحترام والتوقير.

* والسماع لإرشاده.

* وطلب صلواته باستمرار.

* وعدم تواجد دالة زائدة لكي لا تضيع هيبة أب الاعتراف من نظري، وأبدأ أفقد توقيري الكامل له.

وهنا نسمع المَثَل الشعبي: "كثرة الألفة تزيل الكلفة".. فلابد أن نحافظ على هذه المهابة والتوقير والمحبة المتبادلة بيني وبين أب اعترافي.

ما هي التصرفات التي يجب مراعاتها قبل الاعتراف وأثناء الاعتراف؟

أهم تصرف يجب أن يسلك فيه الإنسان طوال حياته وليس في الاعتراف أو ما قبله فقط هو الخشوع المستمر.

إذا الإنسان سلك بهذا الأسلوب المسيحي.. سوف يخجل من فِعل الخطية من الأصل، وإذا وقع فيها دون ما يدري يقوم بسرعة ويُحاسب نفسه ويقف على قدميه ويقول: "لا تشمَتي بي يا عَدوَّتي، إذا سقَطتُ أقومُ" (مي7: 8).

أما قبل الاعتراف مباشرة فيجب على كل واحد منَّا:

* محاسبة نفسة بتدقيق وبجدية وبدون أن يعطي لنفسه أي أعذار أو يختلق لنفسه بعض الأعذار في كثير من الخطايا التي وقع فيها.

* يُحاسب الإنسان نفسه ماذا فعل من خطايا.

* ويكتبها في ورقة إذا كان خائفًا من النسيان كما قلنا.

* ويفحص فكره وتصرفاته كلها في الفترة التي لم يعترف فيها.

* ويقدم عنها توبة لله في صلاة فردية داخل غرفته الخاصة قبل ذهابه لأب اعترافه.

هذا ما فعله الابن الضال.. "فرَجَعَ إلَى نَفسِهِ وقالَ: كمْ مِنْ أجيرٍ لأبي يَفضُلُ عنهُ الخُبزُ وأنا أهلِكُ جوعًا! أقومُ وأذهَبُ إلَى أبي وأقولُ لهُ: يا أبي، أخطأتُ إلَى السماءِ وقُدّامَكَ، ولستُ مُستَحِقًّا بَعدُ أنْ أُدعَى لكَ ابنًا. اِجعَلني كأحَدِ أجراكَ" (لو15: 17-19).

وبعد أن يحاسب الإنسان نفسه بدقة ويفحص فكره جيدًا يذهب لأب اعترافه لكي يقدم توبة أمامه.. "فقامَ وجاءَ إلَى أبيهِ. وإذ كانَ لم يَزَلْ بَعيدًا رَآهُ أبوهُ، فتحَنَّنَ ورَكَضَ ووَقَعَ علَى عُنُقِهِ وقَبَّلهُ. فقالَ لهُ الاِبنُ: يا أبي، أخطأتُ إلَى السماءِ وقُدّامَكَ، ولستُ مُستَحِقًّا بَعدُ أنْ أُدعَى لكَ ابنًا" (لو20:15-21).

* يقدم الإنسان توبة بقلب نادم على كل خطأ وقع فيه.

* ويكون خاشعًا في كلامه واعترافه.

* نادمًا - احساس المذنب- كل ما ينطق به يكون بالفعل نادمًا عليه ومعترفًا بخطئه فعلًا.

* ويكون الإنسان مركزًا كلامه كله في خطاياه وأخطاءه هو وليس على خطايا الآخرين.

إننا نرى البعض قد يأخذون وقتًا طويلًا في الاعتراف ويكون اعترافهم عبارة عن سرد لأخطاء مَنْ حولهم ومَنْ يتعاملون معهم.



ربنا يبارك حياتكم ويجعلنا نحياحياة التوبة المستمرة..

ولإلهنا المجد الدائم إلى الأبد آمين.

ميرسى مقدما على ردودك

أشكر حضرتك جدا جدا الرب يباركك ويحفظك فى مجد إسمة القدوس إلى يوم مجيئة

!

[كاتى]

انا جايه امسى وبقول لهايا اتوصى بيه كويس
واوعى يخرج ويقول كانو مقصرين معايا