![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الصليب .... للقديس يوحنا ذهبى الفم
( عظة رائعة ) 1 استعمال ظرف الزمان "الآن" عند القديس أثناسيوس وفي العهد الجديد وعند آباء الكنيسة الذين سبقوه يقصد به زمن الخلاص الذي بدء بالمسيح. 2 انظر فصل 4/8. 3 الخلاص تم للجميع غير أنه فاعل فيمن يؤمنون فقط. 4 انظر فصل 3/5. 5 سابقًا تعنى الوقت قبل مجئ المسيح أو قبل الإيمان بالمسيح. 6 يستخدم القديس أثناسيوس نفس المصطلح ننحل di¦lusij في الفصل 28/2. 7 انظر أيضًا ضد الوثنيين فصل 33/3 وفي مقالة الدفاع عن هروبه. فصل 14 حيث يؤكد القديس أثناسيوس أن لحظة الموت يحددها الله وليست بالصدفة كما يزعم بعض اليونانيين. 8 انظر عب 35:11. 1 انظر فصل 9. 2 1كو 53:15ـ55 انظر أيضًا هوشع14:13. يستخدم القديس أثناسيوس نفس الآية في فصل 27 فقرة 4 . 3 يبدأ القديس أثناسيوس في ذكر الأسباب بكلمة "أولاً" غير أنه بعد ذكر السبب الأول لا يستتبع ذلك بكلمة " ثانيًا "، و" ثالثًا "، .. ألخ. 4 انظر ضد الوثنيين فصل 41/2. وهنا أيضًا يستخدم القديس أثناسيوس تعبير "الحياة ذاتها" الذي سبق أن استخدمه في الفصل 20/1. 1 انظر المقالة الثانية ضد الآريوسيين. فقرة 67 حيث يذكر القديس أثناسيوس أن الابن يتميز عن سائر البشر. 2 انظر فصول 18، 49. 3 يذكر القديس أثناسيوس أن الحديث عن أن يسوع كان يأكل هو لاثبات أن الكلمة قد اتخذ جسدًا حقيقيًا. انظر فصل 18. والجدير بالذكر أن القديس أثناسيوس يشير إلى أن الجوع والحزن والألم والتعب التى يشعر بها الجسد هى نتيجة لمخالفة آدم. انظر مقالته الكبرى عن الإيمان. فصل 24. 1 مز 10:16 ، أع27:2 ،31. انظر أيضًا المقالة الثالثة ضد الآريوسيين. فقرة 57. 2 هنا يوضح القديس أثناسيوس أنه مع أن الجوع والموت هما من خصائص الجسد إلاّ أن هذا الجسد الذي اتحد به الرب لم يهلك بسبب الجوع ولم يفسد بالموت وذلك بسبب اتحاد الكلمة به. 1 في تعليق القديس أثناسيوس على إجابة السيد المسيح على اليهود عندما جاءوا ليقبضوا عليه "أنا هو مَن تطلبونه" (يو5:18) يقول "أن المسيح لم يترك نفسه ليُسلم قبل أن يحين الوقت، وعندما جاء الوقت لم يختف، لكنه أسلم نفسه لطالبيه". راجع كتاب الدفاع عن هروبه. فصل 15. 2 انظر فصل 16/4. 3 انظر الفصول 8، 9. 1 يرى القديس أثناسيوس أن موت المسيح على الصليب بهذه الطريقة العلنية وأمام أعين الجميع هو علامة ودليل على انتصاره على الموت، وهو يذكر ذلك عدة مرات. انظر الفصول 19/3، 23/4، 30/1. 2 سيتكلم القديس أثناسيوس عن هذه النقطة في الفصل التالى. 3 انظر فصل 8 هامش رقم (8) ص 21. 1 انظر أع 26:26. 2 لو 11:24. 3 سبق أن ذكر القديس أثناسيوس هذه المعجزات في فصل 18 وبيّن كيف أن الرب وقد أتمها في الجسد فقد كانت كافية لكى يعرف البشر حقيقة الابن المتجسد وبه يعرفون الآب (ومعرفة الآب هى السبب الثانى للتجسد). 1 والقيامة تعيد للإنسان حالة عدم الفساد (وهذا هو السبب الأول للتجسد). وعندما يحقق المسيح القيامة وبطريقة علنية فإن السبب الأول يتحقق وإن كان لا يرى. 2 انظر فصل 9/2. 3 انظر أع 13:4. 4 انظر أعمال الرسل 17، 18. 5 حرفيًا (واجه قضائيًا). ولقد استخدم القديس أثناسيوس هذا المصطلح القانونى ليوضح أن موت المسيح على الصليب نيابة عن البشر هو إتمام للحكم الإلهى ولهذا فبموته جسديًا صان صدق الآب من جهة الجميع وفي نفس الوقت أبطل عن البشر ناموس الفناء وذلك لأن سلطان الموت قد استنفذ في جسد الرب فلا يعود للموت سلطان على أجساد البشر (انظر فصلى 7، 8). 6 انظر فصل 22 هامش رقم (1) ص 65. 1 موت الصليب وما استتبعه من قيامة أثبت أن المسيح ليس هو إنسان مائت بل هو المخلّص الذي قضى على الموت الذي فرضه عليه أعداؤه وبالتالى قضى على كل أشكال الموت. 1 انظر ضد الوثنيين. فصل 1. 2 يرى القديس أثناسيوس أنه بالرغم من أن الكتاب المقدس يورد حادثتى موت يوحنا وإشعياء اللذان ماتا بطريقة علنية، إلاّ أن الرب لم يختر أى منها وهنا يعطى القديس أثناسيوس سببين لهذا. والجدير بالذكر أن السبب الأخير كثيرًا ما يفسر على أنه يشير إلى الهرطقة الآريوسية التي عانت منها الكنيسة طويلاً. 1 الذين هم من خارج “ oƒ œxwqen “ تعبير شائع استخدامه في العهد الجديد لوصف من هم غير مسيحيين. غلا13:3، تث 23:21. 2 المجادلات هى سمة من سمات الفلاسفة. انظر فصل 50 وأيضًا كان يثيرها الهراطقة. انظر المقالات ضد الآريوسيين 1/6 ، 2/1 ، 3/10 . 3تعبير"أن يسأل" zhte‹n هو تعبير تقنى فلسفى خاص بعملية البحث والتحرى عن أمر ما، ويوضح القديس أثناسيوس مصادر المعرفة التي هى الكتب المقدسة وتعاليم الآباء في فصل 56/1،2. 4عندما أشار القديس أثناسيوس إلى قصة السقوط في فصل4، لم يذكر أن الإنسان قد لُعن، بينما يذكر سفر التكوين إصحاح4 أن الحيّة هى التي لُعنت، أما الإنسان فقد عوقب بالموت. ما يذكره القديس أثناسيوس هنا له أساس كتابى أيضًا من رسالة بولس الرسول إلى أهل غلاطية إصحاح 13:3. 1 أفسس14:2. 2 السبب الثانى لموت المسيح على الصليب هو رفع الحاجز بين اليهود والأمم. ولقد استخدم القديس أثناسيوس هنا الفعل " نقض lÝein " وهو فعل يناسب في اليونانية كلمة " فدية lÝtron " التي يصف بها موت الرب عن الجميع، كما يلاحظ أن القديس أثناسيوس قد استخدم تعبيرًا يونانيًا آخر لكلمة "فدية" وهو ¢ntˆyucon وذلك في فصل 9/2. 3 أف 14:2. 4 يتبع القديس أثناسيوس فكر القديس إيريناوس (ضد الهرطقات17:5.4) في أن المسيح بسط ذراعيه على الصليب لجذب اليهود بذراع والأمم بذراعه الآخر. 5 يو 32:12. 1 في موضع آخر يوضح القديس أثناسيوس سبب سقوط الشيطان. ففي سياق حديثه عن البدعة الآريوسية يصف أفكار الآريوسيين القائلة بعدم وحدة جوهر الآب والابن بأنها أفكار شريرة، فالقديسون وبالأكثر الملائكة يؤمنون بألوهية الابن، أما الشيطان فهو شرير ومخالف لهذه العقيدة وهذا هو سبب سقوطه (راجع القديس أثناسيوس عن مجمعى أرمينيا وسيلفكيا 48) وهناك يستخدم القديس أثناسيوس آية إنجيل لوقا 18:10 " فقال لهم يسوع: رأيت الشيطان ساقطًا مثل البرق ". 2 تمثل " الأجواء السفلى " مكان تواجد الشيطان وذلك حسب تصور العصر المسيحى المبكر. انظر على سبيل المثال أوريجانوس: المبادئ 2، 11، 6. وفي الحقيقة فإن هذا التصور يرجع إلى الفلاسفة اليونانيين (انظر أفلاطون في t£maioj 127-136). ويوضح القديس أثناسيوس نصرة السيد المسيح على الشياطين وطرده للأرواح الشريرة في الفصل 48. بينما يذكر كل حيل وضلالات الشياطين وصراعاتهم في الفصل 47. 3 السبب الثالث لموت المسيح عن طريق الصليب هو رفع الحاجز الذي وضعه الشيطان بين السماء والأرض. إذ أنه بمشورة الشيطان وبحسد إبليس جلب البشر على أنفسهم الموت والفساد (انظر فصل 5). انظر أيضًا ما ذكره القديس أثناسيوس في كتابه "حياة أنطونيوس " عن الرؤيا التي رآها القديس أنطونيوس عن مقاومة الأرواح الشريرة للنفوس الصاعدة إلى السماء (حياة أنطونيوس 65، 66). 4 أف 2:2 سبق لأوريجانوس استخدام هذا النص كشاهد كتابى على وجود الشياطين في أجواء الهواء السفلية (المبادئ 2، 11، 6). 5 انظر لو18:10. 6 عب 20:10 انظر أيضًا المقالة الثانية ضد الآريوسيين. فقرة 65 حيث يشرح القديس أثناسيوس هذه الآية في إطار دفاعه ألوهية الابن. 1 الضربة التي وُجهت للشياطين تكمن في فضح غواياتهم التي أضلت البشر وقادتهم للهلاك وعندما تم فضح الشيطان عاد البشر إلى معرفة الله الحقيقية. 2 لو 18:10. 3 هذا التعبير متأثر بما جاء في عب20:10 " فإذا لنا أيها الاخوة ثقة بالدخول إلى الأقداس بدم يسوع طريقًا كرَّسه لنا حديثًا حيًا بالحجاب أى جسده "، انظر أيضًا الرسالة إلى ادلفيوس 7، الرسالة الفصحية رقم 22، حياة أنطونيوس 22 حيث يكرر القديس أثناسيوس نفس المعنى. 4 مز 7:24. 5 يشرح القديس أثناسيوس هذه الآية بالتفصيل في سياق رده على الآريوسيين الذين أنكروا ألوهية الكلمة جاعلين إياه ضمن المخلوقات. انظر المقالة الأولى ضد الآريوسيين. فقرة 41. 6 يقصد "بمخلوقاته" الأبواب الدهرية. |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
موضوع متكامل عن الصليب |
موضوع متكامل عن الصليب المقدس |
الصليب (موضوع متكامل) |
الصليب (موضوع متكامل) |
موضوع متكامل عن الصليب |