منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 18 - 11 - 2012, 10:55 PM
 
DoubleClickERP Male
x Banned x

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  DoubleClickERP غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 854
تـاريخ التسجيـل : Oct 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : مصر
المشاركـــــــات : 12

رواية الأسود يليق بك لأحلام مستغانمي


آخر روايات أحلام، الأسود يليق بك ،

هي قصّة حبّ تجول الكاتبة من خلالها في الزوايا المعتمة والملتبسة لعلاقات الحبّ: كيف لا تخلو أيّة علاقة من حروب صغيرة ورهانات وتحدّيات بين الطرفَين؟ بخيالها الغنيّ، تخترع الكاتبة لبطلَيها، رجل الأعمال الغنيّ والمطربة الملتزمة والشَّموخ، سيناريو حبّ يحاكي أساطير ألف ليلة وليلة ولكن بقالب معاصر، بين رجلٍ من أرقام وامرأة من نغمات. حبكة ذكيّة، ولغة أخّاذة. إ أنّ الحبّ الورديّ لا يدور في كواكب متفلّتة تمامًا من الواقع. فكما عوّدتنا في كتبها السابقة، تعالج الكاتبة، بموازاة قصّة الحب، مواضيع إجتماعيّة وسياسيّة تطال صميم المجتمعات العربيّة من المحيط إلى الخليج، وتتطرّق إلى همومٍ تؤرقها.

بإمكانكم شراؤها من جملون وبسعر خاص: الأسود يليق بك
حيث تتوفر خدمة التوصيل لأي مكان في العالم بالإضافة لخدمة الدفع عند الاستلام!

وأحببنا مشاركتكم ببعض الاقتباسات من هذه الرائعة:
رواية الأسود يليق بك لأحلام مستغانمي
"هو لم يهبها قبلة.. وهبها شفتيها، فما كان لها قبله من شفتين!"
"شرفاء الزمن الجميل، ذهبت بهم الحرب، وقذف البحر بما اعتاد أن يرمي به للشواطئ، عندما تضع الحرب أوزارها"
"إن الفقير ثري بدهشته، أما الغني ففقير لفرط اعتياده على ما يصنع دهشة الآخرين"
"مذ أدركت أن طغاة الحب كطغاة الشعوب، جبابرة على النساء، وصغاراً أمام من يفوقهم جبروتاً. وأن سيدك أيضاً له سيده، وطاغيتك له من يخشاه، صغر السادة في أعينها، وغدت سيدة نفسها. لا تخاف غير الله، ولا تنبهر سوى بأصغر كائناته."
"مأساة الحب الكبير ليست في موته صغيراً بل في كونه بعد رحيله يتركنا صغاراً."
"منأين للإنسان هذا الغرور، والحجارة التي رفع بها أبراجه من خلق الله؟ ليتواضع قليلاً، ما دام عاجزاً عن خلق أصغر زهرة برية تنبت عند أقدام قصره. فبمعجزتها، عليه أن يقيس حجمه"
"يشيد الإنسان الأبراج معتقداً كلما قزمته، أنه يزداد بطولها عظمة، وأنه ينسي إليها لا للتراب. يبالغ في تزيين جدران قصوره بالذهب، وإذا بمعدنه يصدأ بينما يلمع كل شيء حوله"
"الأحلام التي تبقى أحلاماً لا تؤلمنا، نحن لا نحزن على شيء تمنيناه ولم يحدث، الألم العميق هو على ما حدث مرة واحدة، وما كنا ندري أنه لن يتكرر"
"الأعياد دوارة.. عيد لك وعيد عليك. إن الذين يحتفلون اليوم بالحب، قد يأتي العيد القادم وقد افترقوا. والذين يبكون اليوم لوعة وحدتهم، قد يكونون أطفال الحب المدللين في الأعياد القادمة."
"الحب هو اثنان يضحكان للأشياء نفسها، يحزنان في اللحظة نفسها، يشتعلان وينطفئان معاً بعود كبيرت واحد، دون تنسيق أو اتفاق."
"وحدها الورود التي تنام عارية ملتحفة السماء، مستندة إلى غصنها، تحظى بالندى."
لا أحد يخير وردة بين الذبول على غصنها.. أو في مزهرية. العنوسة قضية نسبية. بإمكان فتاة أن تتزوج وتنجب وتبقى رغم ذلك في أعماقها عانساً، وردة تتساقط أوراقها في بيت الزوجية."
"إن امرأة لا تخشى القتلة، تخاف مجتمعاً يتحكم حماة الشرف في رقابه. ثمة إرهاب معنوي يفوق جرائم الإرهابيين."
"الحداد ليس في ما نرتديه بل في ما نراه. إنه يكمن في نظرتنا للأشياء. بإمكان عيون قلبنا أن تكون في حداد.. ولا أحد يدري بذلك."
"الحب لا يعلن عن نفسه، لكن تشي به موسيقاه، شيء شبيه بالضربات الأولى في السمفونية الخامسة لموزار. ما الانبهار إلا انخطاف موسيقي."
"الحياة في إغداقها عليك مزيداً من الكيد لك. أوليست الحياة أنثى، في كل ما تعطيك تسلبك ما هو أغلى؟"
"سلطة المال، كما سلطة الحكم، لا تعرف الأمان العاطفي. يحتاج صاحبها إلى أن يفلس ليختبر قلوب من حوله. أن تنقلب عليه الأيام، ليستقيم على الناس."
"إن الحب سلطان فوق الشبهات، لولا أنه يغار من عشاقه، لذا يظل العشاق في خطر، كلما زايدوا على الحب حباً."
"لا أفقر من امرأة لا ذكريات لها. فأثرى النساء ليست التي تنام متوسدة ممتلكاتها، بل من تتوسد ذكرياتها."
"كما يأكل القط صغاره، وتأكل الثورة أبناءها، ياكل الحب عشاقه. يلتهمهم وهم جالسون إلى مائدته العامرة. فما أولم لهم إلا ليفترسهم."


احصل على نسختك الآن من جملون وبسعر خاص جداا : الأسود يليق بك

التعديل الأخير تم بواسطة Ramez5 ; 02 - 12 - 2012 الساعة 08:45 AM
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
وما الحياة إلا محطات وفي كل محطة رواية لكل رواية
كن مثلا للجمال
الأسود يليق بكِ
قل للجمال
تاريخ الإخوان المسلمين الأسود و عشقهم للدماء


الساعة الآن 12:31 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024