![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : ( 26 ) | ||||
|
| غالى على قلب الفرح المسيحى |
|
481. في ذلك اليوم يكون في ارض مصر خمس مدن تتكلم بلغة كنعان و تحلف لرب الجنود يقال لاحداها مدينة الشمس (اش 19 : 18) 482. في ذلك اليوم يكون مذبح للرب في وسط ارض مصر و عمود للرب عند تخمها (اش 19 : 19) 483. فيكون علامة و شهادة لرب الجنود في ارض مصر لانهم يصرخون الى الرب بسبب المضايقين فيرسل لهم مخلصا و محاميا و ينقذهم (اش 19 : 20) 484. فيعرف الرب في مصر و يعرف المصريون الرب في ذلك اليوم و يقدمون ذبيحة و تقدمة و ينذرون للرب نذرا و يوفون به (اش 19 : 21) 485. و يضرب الرب مصر ضاربا فشافيا فيرجعون الى الرب فيستجيب لهم و يشفيهم (اش 19 : 22) 486. في ذلك اليوم تكون سكة من مصر الى اشور فيجيء الاشوريون الى مصر و المصريون الى اشور و يعبد المصريون مع الاشوريين (اش 19 : 23) 487. في ذلك اليوم يكون اسرائيل ثلثا لمصر و لاشور بركة في الارض (اش 19 : 24) 488. بها يبارك رب الجنود قائلا مبارك شعبي مصر و عمل يدي اشور و ميراثي اسرائيل (اش 19 : 25) 489. فقال الرب كما مشى عبدي اشعياء معرى و حافيا ثلاث سنين اية و اعجوبة على مصر و على كوش (اش 20 : 3) 490. هكذا يسوق ملك اشور سبي مصر و جلاء كوش الفتيان و الشيوخ عراة و حفاة و مكشوفي الاستاه خزيا لمصر (اش 20 : 4) 491. فيرتاعون و يخجلون من اجل كوش رجائهم و من اجل مصر فخرهم (اش 20 : 5) 492. عند وصول الخبر الى مصر يتوجعون عند وصول خبر صور (اش 23 : 5) 493. و يكون في ذلك اليوم ان الرب يجني من مجرى النهر الى وادي مصر و انتم تلقطون واحدا واحدا يا بني اسرائيل (اش 27 : 12) 494. و يكون في ذلك اليوم انه يضرب ببوق عظيم فياتي التائهون في ارض اشور و المنفيون في ارض مصر و يسجدون للرب في الجبل المقدس في اورشليم (اش 27 : 13) 495. الذين يذهبون لينزلوا الى مصر و لم يسالوا فمي ليلتجئوا الى حصن فرعون و يحتموا بظل مصر (اش 30 : 2) 496. فيصير لكم حصن فرعون خجلا و الاحتماء بظل مصر خزيا (اش 30 : 3) 497. فان مصر تعين باطلا و عبثا لذلك دعوتها رهب الجلوس (اش 30 : 7) 498. ويل للذين ينزلون الى مصر للمعونة و يستندون على الخيل و يتوكلون على المركبات لانها كثيرة و على الفرسان لانهم اقوياء جدا و لا ينظرون الى قدوس اسرائيل و لا يطلبون الرب (اش 31 : 1) 499. و اما المصريون فهم اناس لا الهة و خيلهم جسد لا روح و الرب يمد يده فيعثر المعين و يسقط المعان و يفنيان كلاهما معا (اش 31 : 3) 500. انك قد اتكلت على عكاز هذه القصبة المرضوضة على مصر التي اذا توكا احد عليها دخلت في كفه و ثقبتها هكذا فرعون ملك مصر لجميع المتوكلين عليه (اش 36 : 6) |
||||
|
|