منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 10 - 11 - 2012, 07:07 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,276,086

مارمرقس كاروز الديار المصرية
مارمرقس كاروز الديار المصرية
نشأة مارمرقس:
يهودي له صفة أممية:

القديس مرقس هو يهودي من سبط لاوي بشر بين اليهود والأمم، وبين الأمم بالأكثر. وهو يحمل إسمين: إسماً يهودياً [يوحنا]، وإسماً أممياً [مرقس]، وإسمه الأممي هو الأكثر شهرة. وعلي الرغم من أنه يهودي الأصل، إلا إنه ولد في إقليم أممي، في قارة أفريقيا. فهو إذن رسول افريقي المولد، ولد في كيرين [القيروان] إحدي الخمس مدن الغربية في إقليم ليبيا, في بلدة تدعي أبرياتولس(1).
إسمان:
إسمه اليهودي(يوحنا) معناه الله حنان أو حنون. وقد دعي بهذا الأسم وحده في موضوعين من سفر أعمال الرسل (أع13:5،13).
وإسمه الروماني (مرقس) معناه (مطرقة). ولم يكن هذا الإسم مالوفاً بين اليهود. وتاريخ يوسيفيوس كله لم يذكر فيه بهذا الأسم سوي يهودي واحد هو ابن أخي فيلو. وقد دعي رسولنا بأسم مرقس وحده في كل رسائل القديس بولس (كو10:4، 24)، (2تي11:4).والقديس بطرس (1بط13:5) وفي سفر أعمال الرسل(أع12:12، 25:12، 37:15) إجتمع له إسمان معاً، أو الأسم واللقب. فقيل عنه "يوحنا الملقب مرقس" أز "يوحنا الذي يدعي مرقس".
أسرة متدينة:
نشأ مرقس في أسرة متدينة، كان لكثير من أفرادها صلة بالسيد المسيح نفسه. فأمه مريم كانت إحدي المريمات اللائي تبعن المسيح. وكانت إحدي المريمات اللائي ذهبن إلي القبر. وكان بيتها مكاناً لصلاة الممؤمنين واجتماعاتهم في عصر الرسل (أع12:12). وكانت هذه المرأة التقية ذات اعتبار بين المسيحيين الأولين.
وأبوة ارسطو بولس هو إبن عم أو إبن عمة زوجة بطرس الرسول. والقديس مرقس يمت أيضاً بصلة قرابة للقديس برنابا الرسول أحد التلاميذ السبعين(2). وفي ذلك قال بولس الرسول لأهل كولوسي:"يسلم عليك أرسترخس المأسور معي، ومرقس إبن أخت برنابا” (كو10:4). غير أن بعض الترجمات اليونانية واللاتينية والقبطية لا تذكر عبارة "إبن أخت برنابا" "وإنما إبن عم برنابا"(3)، ولعل السبب في هذا هو إتساع بعض الكلمات اليونانية لأكثر من معني.
والأنبا يوساب أسقف فوه في كتابه (تاريخ البطاركة) يذكر أن مارمرقس يمت أيضاً بصلة لتوما الرسول.
هذه الأسرة المتدينة ذات الصلة الوطيدة بالسيد المسيح أوجدت وسطاً دينياً صالحاً نشأ فيه الشاب مرقس.
وقد ذكر الأنبا ساويروس بن المقفع أسقف الأشمونيين في تاريخه المشهور لبطاركة الأسكندرية. أما مرقس الرسول ولد من أبوين تقيين عارفين بالناموس والأنبياء.
أما خاله (أو أبن عمه) برنابا، فكان من أول الذين باعوا أملاكهم وعاشوا حياة الشركة مع الرسل. وفي ذلك يقول الكتاب ويوسف الذي دعي من الرسل برنابا وهو لاوي قبرصي الجنس، إذ كان له حقل باعه وأتي بالدراهم ووضعها عند أرجل الرسل" (أع36:4).ومع بولس العظيم خدم يوحنا مرقس وعلي حد تعبير الكتاب: "وكان معهما يوحنا خادماً" (أع5:13).
مولده ونشأته:
ولد يوحنا في القيروان في الخمس مدن الغربية، حيث كان يعيش أبوه وعمه، وكان غنيين ويشتغلان بالزراعة. كما كانت أمه موسرة، لذلك أحسنت تثقيفه، وعلمته اللغات اليونانية واللاتينية والعبرية. فأتقنها جميعاً وبرع فيها. وكذلك ثقفته من الناحية الدينية، فدرس كتب الناموس والأنبياء. ولعله بسبب هذه الثقافة الواسعة التي تمتع بها مرقس يظن البعض أنه كان مترجماً لبطرس الرسول في كرازته. ويقول التاريخ إن بعض القبائل الهمجية المتبربرة هجمت علي أملاك أسرته في القيروان ونهبتها، وكان ذلك في عهد أوغسطوس قيصر، فأضطرت هذه الأسرة إلي الهجرة، فهاجرت إلي فلسطين. وكانت قد إستقرت هناك عندما بدأ السيد المسيح خدمته(4).
وهكذا راي مرقس السيد المسيح، وأنضم إليه وصار من التلاميذ. وكذلك تبعت الرب مريم أم مرقس، واستضافته في بيتها، وكانت من النسوة اللائي خدمته. ويقول التقليد إن مرقس اشترك في عرس قانا الجليل حيث عمل الرب أولي معجزاته (يو2). وكان من التلاميذ الذين استقوا من الماء المتحول خمراً (5).
بيت مارمرقس أول كنيسة مسيحية
لا يوجد بيت نال شهرة أكثر من بيت مارمرقس: فيه أكل السيد المسيح الفصح مع تلاميذه الأطهار، وفيه غسل ارجلهم، وفيه أعطاهم عهده جسده ودمه الأقدسين. وفيه أختفي التلاميذ قبيل القيامة. وفيه حل الروح القدس علي التلاميذ وتكلموا بالسنة. كما كان هذا البيت العظيم هو أول كنيسة مسيحية في العالم. واحدي قاعاته هي عليه صهيون المشهورة.
ولأن السيد المسيح صنع الفصح في بيت مارمرقس، لذلك أجمع العلماء علي أن مارمرقس كان هو الرجل حامل الجرة الماء الذي عناه الرب بقوله لتلميذيه: "إذهبا إلي المدينة، فيلاقيكما إنسان حامل جرة ماء. إتبعاه. وحيثما يدخل فقولا لرب البيت: إن المعلم يقول أين المنزل حيث أكل الفصح مع تلاميذي. فهو يريكما عليه كبيرة مفروشة معدة" (مر13:14-15، لو10:22-12).
هذه العلية التي في بيت مارمرقس هي التي كان يجتمع فيها تلاميذ الرب "يواظبون بنفس واحدة علي الصلاة والطلبة مع النساء ومريم أم يسوع ومع أخوته" وهي التي قصدها الكتاب بقوله: "ولما دخلوا صعدوا إلي العلية التي كانوا يقيمون فيها" (أع13:1، 14).
وفي هذه العلية حيث كانوا مجتمعين، حل الروح القدس عليهم (أع1:2-4)،"وملآ كل البيت"، "وامتلآ الجميع من الروح القدس، وابتدأوا يتكلمون بألسنة..." وبالتالي يكون هذا البيت المقدس قد شهد بدء قيام الكنيسة الأولي.
أحد السبعين رسولاً:
أ‌-أراء المؤرخين:
جمع مؤرخي الأقباط في كافة عصورهم أجمعوا علي أن مارمرقس كان من السبعين رسولاً الذين ذكرهم لوقا الأنجيلي (لو1:10-12). ليس فقط كتاب عصرنا الحاضر، وإنما أيضاً مؤرخو العصور الوسطي أيضاً. فقد ذكر هذه الحقيقة ساويروس بن المقفع أسقف الأشمونين في القرن العاشر وقد وضعه ابن كبر في قائمتين بأسماء السبعين رسولاً إحداهما نقلاً عن الأصل القبطي والثانية نقلاً عن اليوناني.
وذكر هذه الحقيقة أيضاً المقريزي من مؤرخي المسلمين في العصور الوسطي فقال: [ومن هؤلاء السبعين مرقس الانجيلي. وكان أسمه أولاً يوحنا. وعرف ثلاثة ألسن:الفرنجي والعبراني واليوناني].
وكذلك ابن الصليبي اسقف أمد (سنة1149) ذكر انه [من جوقة الإنين والسبعين].
ومن الأباء الاول ذكر هذه الحقيقة القديس ابيفانيوس اسقف قبرص في كتابه ضد الهرطقات. وذكرها من قبله العلامة أوريجانوس في أواخر القرن الثاني واوائل القرن الثالث في كتابه عن الإيمان بالله، فقال إن مرقس كان من تلاميذ الرب السبعين الذين شرفهم بالرسالة.
ومن غير الأرثوذكس نجد أن المشرقي في مقدمة تفسيره لأنجيل مرقس يقول إنه: [دعي للتلمذة برفقة السبعين تلميذاً، وسمي الثيؤفورس أي حامل الله].
ب‌-في طقوس الكنيسة:
إن لقب القديس الثابت في كل الصلوات الكنيسة وتسبيحها هو "مرقس الرسول"
وهناك لقب اخر نجده في كتاب الابصاليات، في أبصالية واطس، وهو "تلميذ المسيح" وهذا اللقب عينه يتكرر في لحن للقديس في كتب التماجيد السنوية.
ونلاحظ أننا في قراءة أنجيله، نقول في مقدمته: "فصل شريف من إنجيل علمنا مرقس البشير والتلميذ الطاهر".
وفي عيد القديس في 30برمودة، نجد كل القراءات عن إختيار الرسل، وعملهم وسلطانهم.
ومن الشهادات البارزة جداً العميقة الدلالة علي اعتقاد الكنيسة في ان القديس مارمرقس هو احد السبعين تلميذاً، الانجيل الخاص به في دورة الصليب والشعانين. حيث يقرأ امام كل ايقونة ما يناسبها من الفصول: أمام أيقونة الملاك مايخص الملائكة وأمام أيقونة الشهيد ما يخص الشهداء، وعندما نصل إلي أيقونة مارمرقس تقرأ الكنيسة فصل من الإنجيلي من (لو1:10-12) الذي أوله "وبعد ذلك الحين عين الرب سبعين آخرين أيضاً، وارسلهم اثنين اثنين أمام وجهه.
بدء كرازة مارمرقس:
المعجزة الأولي:
إن أول شخص جذبه مارمرقس إلي الإيمان هو أبوه أرسطوبولس، فلقد حدث أنهما بينما كانا سائرين في طريقهما إلي الأأردن أن لاقاهما اسد ولبوة في الطريق. فعرف أرسطوبولس ان نهايته ونهاية أبنه مرقس قد أقتربت، فقال له:[إهرب يا إبني لتنجو بنفسك، واتركني انا لينشغل هذان الوحشان بافتراسي]. فقال مرقس لأبيه:[إن المسيح الذي بيده نسمة كل منا، لا يدعهما يقعان بنا]. ثم صلي قائلاً: [أيها المسيح إبن الله كفف عنا شر هذين الوحشين، واقطع نسلهما من تلك البرية]. واستجاب الله لصلاته في الحال: فانشق الوحشان، وانقطع نسلهما من تلك البرية.
وكان لتلك المعجزة أثرها السريع المباشر، فآمن أرسطوبولس بالمسيح علي يد إبنه مرقس، وأعلن له إيمانه. وهكذا كان اول شخص جذبه هذا القديس إلي الإيمان هو ابوه الذي قيل إنه مات بعد إيمانه بقليل.وكما صحبت المعجزة كرازة مارمرقس في هذه الواقعة كذلك صحبته المعجزات في كرازته في الخمس مدن الغربية ومصر.
أسد مارمرقس
أخذ أسد مارمرقس شهرة كبيرة واصبح عنصرأ ظاهراً في جميع صوره وهو أما يرجع إلي أولي معجزاته حيث قتل أسداً ولبوة بأسم الرب. واما أنه يرجع إلي إنجيله الذي يبدأ بصراخ الاسد: "صوت صارخ في البرية"، او لن إنجيله يمثل السيد المسيح في جلاله وملكه، علي إعتبار إنه "الأسد الخارج من سبط يهوذا" (رؤ5:5). وهكذا عندما يرمز إلي الإنجيلين الأربعة بالحيوانات الأربعة الواردة في سفر الرؤية (7:4)، يرمز إلي القديس مرقس بالأسد أول هذه الحيوانات.
وهكذا فأن أهل البدقية عندما أتخذوا القديس مرقس شفيعاً لهم، أتخذوا أسده رمزاً لهم، واقاموا تمثالأ كبيراً لهذا الأسد المجنح في ساحة مارمرقس بمدينته. واصبح اسد مارمرقس مجالاً لأبداع الفنانين وهم يصورونه علي الدوام أسداً هادئاً اليفاً، أنتزع منه القديس مرقس ما فيه من وحشية وأستبقي ما فيه من شجاعة.
بشارته مع الرسل:
بدء مارمرقس كرازته وهو شاب صغير السن، لذلك لم يبدا كرازته منفرداً وإنما صحب الرسل أولاً. ويروي سفر اعمال الرسل كرازته مع القديسين بولس وبرنابا الروسلين. ويروي لنا التقليد إنه قبل كرازته مع بولس وبرنابا، عمل في الكرازة اولاً مع بطرس الرسول في أورشليم اليهودية، وهكذا يقول ساويروس بن القفع: [بعد صعود المسيح صحب مرقس بطرس وبشر الجميع في أورشليم، وذهب إلي بيت عنيا وبشروا بكلام الله].
رحلة الرأس وجسد مارمرقس:
ظل جسد القديس مارمرقس ورأسه معاً في تابوت واحد موضوعاً في كنيسته وهي كنيسة بوكاليا بدار البقر (المرقسية بالاسكندرية) منذ يوم الشهادة سنة 68م حتي عام 644م ويذكر أنه بعد الأنشقاق الخلقدوني وفي سنة 451 وقعت بعض الكنائس في يد الروم الملكانيين ومن بين هذه الكنائس كنيسة القديس مرقس التي يوجد بها جسده كاملاً.
وفي عام 644م سرق البحارة رأسه وخبأها في مركبه ولكن عمرو بن العاص والي مصر أمر بتفتيش المركب لعدم تمكنه من مغادرة الميناء كباقي المراكب فوجدوا الرأس موجود به وأعترف البحار بما أقدم عليه حيث قام عمرو بن العاص بتسليم الرأس المقدس للبابا بنيامين الذي كان راهباً من الخلقدونيين 13 عاماً وتم بناء كنيسة تحفظ بها الرأس حالياً الكنيسة الكائنة بشارع المسلة بالأسكندرية إلي يومنا هذا. هكذا أنفصل الرأس عن الجسد ثم أستولي أحد الأفراد الأتراك علي الرأس في زمن الخليفة الحاكم بأمر الله الفاطمي ولكن أحد الأقباط قام بشراء هذه الرأس وسلمه للبابا زخارياس الذي كان مختفياً بدير القديس مقاريوس وهكذا وصل الرأس إلي برية شهيت نحو عام 1013م وظل ينتقل بين بيوت أعيان الإسكندرية الأقباط إخفائه من أعين الحكام الذين كانوا يفتشون عليه سعياً وراء المال خاصة في أيام البابا خريستوذولوس في دار أولاد السُكري وقد ذهب إلي هناك البابا كيرلس الثالث لنوال بركته بعد سيامته بطريركاً.
وفي القرن الثامن عشر وضع في ضريح خاص بالكنيسة المرقسية بالأسكندرية وأخيراً في أيام البابا بطرس السادس وضع مع جماجم أخري خاصة بالقديس في جرن من الرخام ووضع في مكانه المعروف حالياً بالكنيسة المرقسية بالأسكندرية وفي سنة 828م قام أهل البدقية بالأحتلال علي الكهنة اليونانيين المسئولين عن حراسة الجسد بحجة أن السلطات تهدم الكنائس وهناك خوف من ضياع هذه الذخيرة الثمينة.
في البدقية أقيمت كنيسة سان مارك لحفظ الجسد وهي من أقدم الكنائس في العالم حيث ظل الجسد محفوظاً هناك حتي الأن.
عودة رفات مارمرقس:
في عام 1968م وبمناسبة مرور 1900 عام علي استشهاد القديس مارمرقس الرسول تمكن البابا كيرلس السادس من إحضار رفات مارمرقس إلي مصر وكان ذلك يوم 24يونية سنة 1968م في احتفال مهيب وسعادة بالغة للأقباط الأرثوذكس حيث تجمع الآلاف في استقبال هذا الجسد المقدس في مطار القاهرة.
وفي يوم 25يونيه كان الأستقبال بأفتتاح الكاتدرائية المرقسية الكبري الجديدة بحضور الرئيس الراحل جمال عبد الناصر والأمبراطور هيلاسلاس وفي اليوم التالي أقيم أول قداس بالكاتدرائية وبعد نهاية القداس تم وضع صندوق الرفات المقدس في المزار الذي أعد خصيصاًً له أسفل المذبح الرئيسي للكاتدرائية المرقسية الجديدة
رد مع اقتباس
قديم 13 - 11 - 2012, 11:26 AM   رقم المشاركة : ( 2 )
محتاجه لايدك ياربى Female
..::| VIP |::..

الصورة الرمزية محتاجه لايدك ياربى

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 31
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : مصــر
المشاركـــــــات : 13,976

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

محتاجه لايدك ياربى غير متواجد حالياً

افتراضي رد: مارمرقس كاروز الديار المصرية

بركه صلوات هذا القديس العظيم تكون مع جميعنا
اميييييين
ميرسى يا مارى
ربنا يعوض تعب محبتك
  رد مع اقتباس
قديم 13 - 11 - 2012, 08:23 PM   رقم المشاركة : ( 3 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,276,086

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: مارمرقس كاروز الديار المصرية

شكرا على المرور
  رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
مارمرقس كاروز الديار المصرية
مارمرقس كاروز الديار المصرية
صورة كاروز الديار المصرية مارمرقس الرسول
مارمرقس كاروز الديار المصرية (الكاروز المسكوني)
مارمرقس الرسول كاروز الديار المصرية


الساعة الآن 12:46 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024