لا يستطيع أحد أن يصف ما تعدّه من مجد وعظمة
للذين يتقيدون بإرادتك المقدسة في حياتهم.
لذلك لم تجد في أمور هذه الدنيا شبهاً يقربه إلى أذهاننا.
بإن الله أعدّ للذين يحبونه كل ما لم تره عين،
إن الآلام التي نقاسيها في هذه الحياة
فهى زهيدة جداً إذا ما قيست
بأصغر فرح من أفراح السماء.
لكي أتابع سيري نحو الهدف الأسمى،
ولا أهاب أبداً الجهاد اليومي في هذه الحياة.
آمين.