![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() "تقول لابنك: كنا عبيدًا لفرعون في مصر، فأخرجنا الرب من مصر بيدٍ شديدة. وصنع الرب آيات وعجائب عظيمة ورديئة بمصر بفرعون وجميع بيته أمام أعيننا. أخرجنا من هناك لكي يأتي بنا ويعطينا الأرض التي حلف لآبائنا. فأمرنا الرب أن نعمل جميع هذه الفرائض، ونتقي الرب إلهنا ليكون لنا خير كل الأيام، ويستبقينا كما في هذا اليوم. وأنه يكون لنا برّ إذا حفظنا جميع هذه الوصايا لنعملها أمام الرب إلهنا كما أوصانا" [21-25]. هكذا ندرك ما وراء كلمات الرب إنها لخيرنا ولحياتنا ومجدنا وتقديسنا الأبدي. هذا من جانب ومن جانب آخر أن ما نقدمه لأولادنا أو للغير من مفاهيم ينبغي أن يصدر عن تذوق عملي لعمل الله معنا. كثيرًا ما يشير سفر التثنية إلى "القَسَم" [23]، فقد حلف الرب لآبائهم أن يعطيهم الأرض التي وعد بها [23]. هذا القسم الإلهي يتم بأن "يقسم الله بذاته الإلهية"، ليؤكد صدق مواعيده. كما قيل لإبراهيم عند ذبح ابنه اسحق: "بذاتي أقسمت يقول الرب" (تك 22: 16). عندما أقسَم إبراهيم طلب من عبده كبير بيته أن يضع يده تحت فخذه (تك 24: 2)، إشارة إلى مصدر الحياة. ويقسم الهندوس بمياه نهر الجانج Ganges. ويقسم العبراني على أسفار موسى الخمسة. ويرشم الإنسان المسيحي الكنسي علامة الصليب شهادة على صدق وعده. ويقبل بعض البروتستانت الكتاب المقدس أشبه بقسم. |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
طريقة عيش تعكس شخصية الله وقيمه في كل جانب من جوانب وجودنا |
على أي جانب أنت |
ببر جاوة |
نكت حاوة |
حزب الله: شعب مصر الثائر يقف إلى جانب المقاومة وليس إلى جانب عدو الأمة |