
20 - 08 - 2025, 04:22 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
مِنْ هٰذَا المُنْطَلَقِ، يَتَطَلَّبُ الإِيمَانُ أَحْيَانًا الِانقِسَامَ، حِينَ يَخْتَارُ
البَعْضُ إِتِّبَاعَ المَسِيحِ وَيَرْفُضُ الآخَرُونَ ذٰلِكَ.
فَلَيْسَ هُنَاكَ حَلٌّ وَسَطٌ فِي المَوقِفِ تُجَاهَ المَسِيحِ:
«إِمَّا أَنْ نَكُونَ مَعَ المَسِيحِ، وَإِمَّا أَنْ نَكُونَ عَلَيْهِ» (لوقا 11: 23).
فَهَلْ نَحْنُ مُسْتَعِدُّونَ أَنْ نَجْعَلَ أَنْظَارَنَا مُثَبَّتَةً عَلَى
«مُبْدِئِ إِيمَانِنَا وَمُتَمِّمِهِ، يَسُوعَ الَّذِي، فِي سَبِيلِ الفَرَحِ المَعْرُوضِ
عَلَيْهِ، احْتَمَلَ الصَّلِيبَ مُسْتَخِفًّا بِالْعَارِ» (عبرانيين 12: 2)؟
|