![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() بالطاعة تُعلن حكمتنا وفطنتنا: في حفظ الوصيَّة الإلهيَّة والعمل بها نعلن عن الحكمة التي نتمتَّع بها في الرب. "فاحفظوا واعملوا، لأن ذلك حكمتكم وفطنتكم أمام أعين الشعوب الذين يسمعون كل هذه الفرائض، فيقولون هذا الشعب العظيم إنَّما هو شعب حكيم وفطن" [6]. إن كانت الوصيَّة الإلهيَّة تبعث فينا مخافة الرب، إنَّما تبعث فينا الحكمة الإلهيَّة. وكما قيل: "مخافة الرب هي الحكمة، والحيدان عن الشر هو الفهم" (أي 28: 28). لنعمل فنشهد لعمل الله فينا، ويتمجَّد فينا، حيث تتجلَّى حكمة الله وتُعلن أسراره في حياتنا. هكذا نشهد لفرائض الله وأحكامه العادلة [8]. ليس بالحوار بل بالحياة العمليَّة، ببرّ المسيح العامل فينا. |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يجب أن نحذر من إغراء الاعتماد فقط على قوتنا أو حكمتنا |
على الرغم من حكمتنا وخبرتنا فساعدنا |
يارب لا تسمح أن ننساق وَراء حكمتنا الأرضيَّة |
يسوع في سفري الأمثال والجامعة هو حكمتنا |
المسيح هو حكمتنا |