وَأَتَى بِالْكِتَابِ إِلَى مَلِكِ إِسْرَائِيلَ، يَقُولُ فِيهِ: فَالآنَ عِنْدَ وُصُولِ هَذَا الْكِتَابِ إِلَيْكَ، هُوَذَا قَدْ أَرْسَلْتُ إِلَيْكَ نُعْمَانَ عَبْدِي، فَاشْفِهِ مِنْ بَرَصِهِ. [6]
لم يشر كتاب ملك أرام إلى النبي، إنما طلب شفاء نعمان،
الطلب الذي يبدو مستحيلاً، فظن ملك إسرائيل
أن الطلب قُدم لإثارة معركة بين المملكتين.