![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وَقَالُوا لَهُ: هُوَذَا مَعَ عَبِيدِكَ خَمْسُونَ رَجُلاً ذَوُو بَأْسٍ، فَدَعْهُمْ يَذْهَبُونَ وَيُفَتِّشُونَ عَلَى سَيِّدِكَ، لِئَلاَّ يَكُونَ قَدْ حَمَلَهُ رُوحُ الرَّبِّ، وَطَرَحَهُ عَلَى أَحَدِ الْجِبَالِ أَوْ فِي أَحَدِ الأَوْدِيَةِ. فَقَالَ: لاَ تُرْسِلُوا. [16] قالوا "حمله روح الرب"، إذ كان من عادة إيليا النبي أن يختفي ويظهر فجأة. مع أن بني الأنبياء في أريحا قالوا لأليشع "أتعْلم أنه اليوم يأخذ الرب سيدك من على رأسك؟" (2 مل 2: 5) فقد تمتعوا بإعلان إلهي عن إصعاد إيليا، غير أنهم اختاروا خمسين رجلاً ذوي بأس ينطلقون في الوديان وعلى رؤوس الجبال يبحثون عنه، لئلا يكون الرب قد أخذه وطرحه في موضعٍ ما. v من جهة إيليا ذهبوا يبحثون عنه في الجبال (2 مل 16:2)، وإذ لم يجدوه على الأرض، أكد لهم بحثهم هذا صعوده. بحثهم حمل لهم شهادة عن صعوده، إذ لم يجدوه!... هكذا أيضًا وضعهم حراسًا على القبر يدينهم مؤكدًا قيامتك! القديس مار أفرام السرياني |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
بالصلوات كانوا ينطلقون بالرب |
سد بين الويدان |
الفرح جاي خمسين |
خمسين رجلاً ليفتشوا عليه!! |
خمسين واحد |