![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 631 ) | |||||
❈ Administrators ❈
![]() |
![]() اقتباس:
هذه هي صورة السيد المسيح الذي نام على الصليب، فظنه عدو الخير أنه لا يقوم، لكنه صرخ بقوةٍ كجبارٍ، محطمًا متاريس الهاوية، وضرب عدو الخير بالصليب ودفع به إلى عارٍ أبدي! ظن عدو الخير أنه بالصليب يحطم رسالة المسيح، ولم يدرك أنه بالصليب تمت الغلبة والنصرة لحساب كل مؤمنيه، وأن السهام قد ارتدت على عدو الخير نفسه لتحطيمه تمامًا! إذ يدرك إرميا النبي معية الله وسط الآلام تتحول حياته من الضيق إلى الفرح، مسبحًا الله المنقذ نفس المسكين من يد الأشرار، وذلك كما فعل المرنمون، إذ غالبًا ما تنتهي مزامير الرثاء بعبارات مفرحة تكشف عن الثقة في الله كمخلصٍ وسندٍ للمتألمين. |
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 632 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() مقاومة الناس ومساندة الرب: 10 لأَنِّي سَمِعْتُ مَذَمَّةً مِنْ كَثِيرِينَ. خَوْفٌ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ. يَقُولُونَ: «اشْتَكُوا، فَنَشْتَكِيَ عَلَيْهِ». كُلُّ أَصْحَابِي يُرَاقِبُونَ ظَلْعِي قَائِلِينَ: «لَعَلَّهُ يُطْغَى فَنَقْدِرَ عَلَيْهِ وَنَنْتَقِمَ مِنْهُ». 11 وَلكِنَّ الرَّبَّ مَعِي كَجَبَّارٍ قَدِيرٍ. مِنْ أَجْلِ ذلِكَ يَعْثُرُ مُضْطَهِدِيَّ وَلاَ يَقْدِرُونَ. خَزُوا جِدًّا لأَنَّهُمْ لَمْ يَنْجَحُوا، خِزْيًا أَبَدِيًّا لاَ يُنْسَى. "لأني سمعت مذمةً من كثيرين. خوف من كل جانبٍ. يقولون: اشتكوا، فنشتكي عليه. كل أصحابي يراقبون ظلعي قائلين: لعله يطغي، فنقدر عليه، وننتقم منه" [10]. يبدو أن إرميا النبي قد دخل في حالة ارتباكٍ شديدٍ وسط الجو العاصف الذي حل به. رأى الله يخدعه ولم يقف معه ليسنده ضد مقاوميه، كما صارالأعداء (الأنبياء الكذبة) أصحابه يسمعون له لكي يتصيدوا له الأخطاء. تارة يهاجمونه ويسبونهكي لا يصغي الشعب إليه، وأخرى يراقبونه باهتمامٍ كمن يطلبون كلمة منه. سمعهم يذمونه ويسخرون منه: "لأني سمعت مذمة من كثيرين"،أي من الأنبياء الكذبة والكهنة الذين دعاهم بالكثيرين، كقول المرتل: "كثيرون قاموا عليّ، كثيرون يقولون لنفسي: ليس له خلاص بإلهه" (مز 3). في سخريتهم به كانوا يرددون ما قاله عن فشحور: "لم يدع الرب اسمك فشحور بل مجور مسا بيب (خوف من كل جانب)" [3]. في استهزاء يرددون: "خوف من كل جانب!" لعلهم بهذا كانوا يقولون: من الذي يحلّ به الخوف من كل جانب: فشحور أم أنت يا إرميا؟ هوذا تحلّ الكوارث بك، ويقف الكل ضدك، ولا تجد راحة ولا سلامًا ولا ثمرًا! كلماتهم تحمل سخرية من الخارج مع اضطراب في الداخل، فقد حلّ بهم الخوف، وحاولوا علاج ذلك، لا بالاستماع إلى صوت الرب، بل بالسخرية به... إنهم يخدعون أنفسهم! صدرت الأوامر الخفية أيضًا بمخاتلته وخداعه لكي يتكلم بما عنده فيجدون في كلماته سلاحًا ضده. أثاروا من يشتكون عليه ممن يصغون إليه فيجدوا فرصتهم ضده لمحاكمته والانتقام منه. مقابل هذا، مع هياج الأنبياء الكذبة ضده يعلن الله معيته وحضرته لنبيه المرذول، يتقدم كجبارٍ قديرٍ يدافع عنه، مفسدًا كل خطة شريرة ضده. معية الله هي سرّ قوته ونصرته (مز 48: 1-8). "ولكن الرب معي كجبارٍ قديرٍ. من أجل ذلك يعثر مضطهديّ ولا يقدرون. خزوا جدًا لأنهم لم ينجحوا، خزيًا أبديًا لا يُنسى" [11]. اختبر إرميا النبي ما قاله المرتل: "فاستيقظ الرب كنائمٍ كجبار معيط من الخمر، فضرب أعداءه إلى الوراء، جعلهم عارًا أبديًا" (مز 78: 65-66). هذههي صورة السيد المسيح الذي نام على الصليب، فظنه عدو الخير أنه لا يقوم ، لكنه صرخ بقوةٍ كجبارٍ، محطمًا متاريس الهاوية، وضرب عدو الخير بالصليب ودفع به إلى عارٍ أبدي! ظن عدو الخير أنه بالصليب يحطم رسالة المسيح، ولم يدرك أنه بالصليب تمت الغلبة والنصرة لحساب كل مؤمنيه، وأن السهام قد ارتدت على عدو الخير نفسه لتحطيمه تمامًا! |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 633 ) | |||
..::| العضوية الذهبية |::..
![]() |
![]() شكرا لمروركم ربنا يفرحكم
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 634 ) | |||
..::| العضوية الذهبية |::..
![]() |
![]() ايه الاسبوع دا
أَرْسَلَ كَلِمَتَهُ فَشَفَاهُمْ، وَنَجَّاهُمْ مِنْ تَهْلُكَاتِهِمْ. منتظرة مشاركتكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 635 ) | |||||
❈ Administrators ❈
![]() |
![]() اقتباس:
ربما تتساءل كيف تكون الخطية سبب هلاك الانسان ؟ الاجابة لاتحتاج الى فلسفة بل الاجابة تحتاج الى ما نعيشة الان فنجد الملايين يموتون لاسباب كثيرة ربما الحروب او الاوبئة او الامراض او الكوارث الطبيعية او الحوادث ... الخ لكن الانسان عندما خلقة الله لكى يعيش الى الابد لكن بسبب عصيان ادم وحواء تم طردهم من الجنة وايضا قال لهم الله من تراب والى تراب تعود وملعونة الارض ومن عرقك تاكل خبزك ... ما هو العلاج لكى يحيا الانسان الى الابد ؟ العلاج هو الحماية فى دم المسيح لان من خلال دمة يطهرنا من كل اثم ونصبح مبررين اى لا دينونة علينا |
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 636 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() "أَرْسَلَ كَلِمَتَهُ فَشَفَاهُمْ..." (مز 107 : 20) ![]() إذا كانت حياتك فارغة بلا هدف أو معنى ، فالرب سيرسل كلمته ويملأها، وإذا كانت الأبواب مغلقة أمامك، فالرب سيرسل كلمته ويفتح هذه الأبواب، فمهما كان نوع التعب، المرض، الاحتياج، الضعف، الضيقات التي تمر بها، فالرب سيرسل كلمة خاصة لك لتريحك من تعبك، تشفيك من مرضك، تسدد كل احتياجاتك، تقويك من ضعفك، وتخرجك من الضيقة. وكل ما عليك أن تفعله هو أن تفتح قلبك وذهنك وتستقبل كلمة الرب على حياتك فتشفيك. ثق أن الرب سيرسل لك أنت كلمته والتي تحمل لك الشفاء من كل مرض وتعب وضعف ومعاناة . مسرة الله: أن يرسل كلمته وتنجح في حياتنا، فتكون ناجحين ، أصحاء، أقوياء، نعيش في ملء البركة والقوة، لأننا هيكل الله وروح الله يسكن فينا. الرب يسوع هو الكلمة الشافية وهو يشفي حياتنا ونفوسنا وأرواحنا بمجد، ومجده علينا يُرى. مملوءًا نعمة وحقاً: كلمة الله لشفائنا هي هبة وعطية مجانية لكل واحد منا. لذا اطلب من الرب كلمة شافية لحياتك وسيعطيك . الرب لا يستثني أحد، فهو جاء من أجل الجميع ليشفي القلوب المنكسرة من كل جراحاتها. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 637 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
![]() |
![]() ![]() "أَرْسَلَ كَلِمَتَهُ فَشَفَاهُمْ، وَنَجَّاهُمْ مِنْ تَهْلُكَاتِهِمْ." (مزامير 107: 20) كلمة الله بتخلق حياة لكل ميت.. بتلون الأمور الباهتة.. بتكسر حمول وجبال حقيقي.. كلمته حق تصير الجاهل حكيم.. بتوصل لروحنا وتفكها .. وعن إختبار ❤️❤️ فهمت الآية دي عن إختبار أَرْسَلَ كَلِمَتَهُ فَشَفَاهُمْ، وَنَجَّاهُمْ مِنْ تَهْلُكَاتِهِمْ. اَلْمَزَامِيرُ ١٠٧:٢٠ تعالوا نجرب وسط كل ضغط نقرأ وإحنا مش فاهمين وإحنا مش قادرين بس نستمر ❤️❤️ ونجرب سوا قوة الكلمة 📖 |
||||
![]() |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
على قد ما فكرة الزرع والحصاد فكرة مرعبة |
لو فكرت |
على فكرة |
بالصورة فكرة جديدة لتخفي ذهبك وفلوسك جوه الشقة علشان متتسرقش فكرة غريبة |
فكرة الساعة المنبهة _ فكرة مفيدة خالص لتعليم الطفل المسئولية |