مر الله على السامرية ، وهذه السامرية كانت غارقة في الشر، فقد عاشت مع 5 رجال والذي كان معها ليس زوجها. ولكن السيد المسيح اقترب إليها وكلمها. واستطاع بكلماته الرقيقة الطيبة أن يجذبها للتوبة دون أن يحرجها. لدرجة أنها آمنت وذهبت لتدعو أهل بلدها للإيمان أيضًا.
† فلأنه يجول يصنع خيرًا. في جولانه قابل إمرأة سامرية فخلصها ووتحولت من امرأة خاطئة الي كارزة و مبشرة